علاج الإسهال عند الرضع بعمر شهرين
علاج الاسهال عند الرضع بعمر شهرين يعتبر علاج الإسهال عند الرضع بعمر شهرين أحد أكثر الأسئلة التي تطرحها العديد من الأمهات كما سوف نرى عبر موقع زيادة ، ويجب الاهتمام بعلاجه لما له من مضاعفات كثيرة قد تسبب خطورة كبيرة على حياة الرضيع.
يصاب الرضع في بعض الأحيان بالكحة والبلغم وهذا يرجع لعدة أسباب وللتعرف عليها وعلى كيفية علاج البلغم عند الرضع بالطرق الطبيعية بعمر شهرين يمكنك زيارة مقال: علاج البلغم عند الرضع بالطرق الطبيعية بعمر شهرين وأسبابه وأنواعه
الإسهال عند الرضع بعمر شهرين
- يعتبر الإسهال أحد أكثر الأمراض شيوعًا في تلك الفترة من عمر الأطفال، ويتم تعريفه من قِبل الأطباء والمتخصصين على أنه زيادة عدد مرات التبرز عن العدد الطبيعي المعتاد من قِبل الطفل.
- كما أن خواص البراز تتغير من حيث اللون والسماكة فيصبح أقل سماكة وأكثر سيولة ويمكن أن يتغير لونه، ويمكن أن يصاحب الإسهال بعض الأعراض الأخرى مثل القيء.
- مع العلم أن خواص البراز للطفل في الأساس تعتمد على نوع التغذية الخاصة به، على سبيل المثال في حالة الرضاعة الطبيعية يكون البراز أصفر اللون وأكثر ليونة.
- على عكس الأطفال الذين يعتمد نظامهم الغذائي على اللبن الصناعي، حيث يصبح لون البراز بني غامق، بالإضافة إلى أنه يكون أكثر سماكة وصلابة.
أسباب الإسهال عند الرضع بعمر شهرين
- يتعرض كثير من الأطفال للإصابة بالإسهال في عمر صغير جدًا بسبب كثير من العوامل مثل الإصابة بالبرد نتيجة تَغيُر مفاجئ في الطقس.
- كما يمكن أن يتعرض للإصابة في حالة كانت الزجاجة المستخدمة في الرضاعة ملوثة أو غير نظيفة، لأنها بذلك تنقل الجراثيم والميكروبات إلى المعدة والجهاز الهضمي عمومًا.
- ويمكن أيضًا أن يسبب الحليب الغير صالح أو منتهي الصلاحية بعض أعراض الإسهال، كما يمكن أن يكون عرضًا جانبيًا في حالات كثيرة مثل نمو الأسنان عند الأطفال.
- أيضًا اللبن الصناعي بالإضافة إلى بعض الأطعمة من الممكن أن يتسبب في إصابة البعض من الأطفال بالحساسية التي يصاحبها الإسهال، لذلك يجب التأكد من نوع اللبن الصناعي المناسب للطفل.
بعض العادات الخاطئة والتي قد تكون بسيطة في معظم الأحيان قد يترتب عليها حدوث كحة بمختلف درجاتها، وقد يؤلم الأم كثيرا أن صغيرها صاحب الشهور الأولى لديه كحة ويتألم منها، لذا يمكنك التعرف على أسبابها وكيفية علاجها عبر مقال: علاج الكحة عند الرضع 3 شهور وأسبابها
علامات الإصابة بالإسهال عند الرضع بعمر شهرين
- هناك بعض العلامات التي من الممكن أن تستدل بها الأم لتتأكد إن كان الطفل مصابًا بالإسهال أو غير ذلك، مثل الأرق مع البكاء الشديد ليلا إن كان ذلك غريبًا على الطفل.
- كثرة التبرز مع تغيير لونه وسماكته، بالإضافة إلى زيادة عدد مرات التبرز بحد قد يصل إلى ست مرات خلال اليوم أو أكثر إلى الحد الذي يمكن أن يسبب الإصابة بالالتهابات.
مضاعفات الإصابة بالإسهال عند الرضع بعمر شهرين
- على الرغم من الاستهانة التي يقابل بها الكثير الإسهال عند الأطفال بحجة أنه أمر طبيعي في تلك الفترة، إلا أن العديد من الدراسات والإحصائيات أثبتت أنه من أكثر الأسباب التي قد تؤدي إلى الوفاة في ذلك العمر.
- حيث أنه يتسبب في سحب جميع السوائل الموجودة بالجسم، الأمر الذي من الممكن أن يؤدي للإصابة بالجفاف، مما يتسبب بإعياء تام للطفل.
- كما يمكن أن يتضاعف الأمر فيصاحب الإسهال القيء وهذا أحد علامات الإصابة بالجفاف التي تشمل أيضًا جفاف الفم، واستهلاك الطفل لما لا يقل عن ست حفاضات في اليوم الواحد.
- كما يمكن ملاحظة علامات الجفاف على الجلد والعين، بالإضافة إلى ارتفاع درجات الحرارة التي قد تصل إلى درجة الإصابة بالحمى، وتلك المضاعفات قد تسبب خطرًا كبيرًا على حياة الطفل.
من الأمور المؤرقة للأم هو وجود البلغم على صدر الطفل، حيث يترتب عليه العديد من الأعراض الصحية التي تشعر الطفل بالتعب وتزيد من حدة هذا العرض مع الوقت، ولكن ما هو السبب في وجود هذا البلغم وكيف يتم علاجه؟، دعني أدعوك للتعرف على الإجابة عبر مقال: علاج البلغم عند الاطفال وما هي أسبابه
علاج الإسهال عند الرضع بعمر شهرين
- يجب على الأم عند إصابة طفلها بالإسهال أن تهتم أولا يعدم تطور الأمر حتى يصل إلى مرحلة الجفاف، وذلك من خلال زيادة عدد مرات الرضاعة خلال اليوم للحفاظ على السوائل داخل الجسم.
- وليس هذا فحسب، بل إن بعض الدراسات والأبحاث العلمية أثبتت أن حليب الأم يحتوي على بعض الأجسام المضادة التي تعمل على تقليل الإصابة بالعدوى ومكافحة الأسباب التي قد تؤدي للإصابة بالإسهال.
- كما يجب أن يطبق هذا الأمر على الأطفال الذين يعتمدون على اللبن الصناعي، فيجب زيادة عدد الرضعات مع تجنب زيادة نسبة الماء بشكل يتعدى نسبة اللبن في زجاجة الرضاعة.
- أما في حالة كان الإسهال يصاحبه قيء، ينصح الأطباء بأن يتم خفض كمية الرضاعة مع استمرار زيادة عدد الرضعات في اليوم الواحد.
- في بعض الحالات الشائعة يتأثر الطفل الذي يعتمد على الرضاعة الطبيعية بالنظام الغذائي الذي تتبعه الأم، فيمكن أن تتناول الأم بعض الأشياء التي قد تسبب للطفل الإصابة بالإسهال أو الحساسية المسببة له أيضًا.
- ويمكن تقديم بعض المحاليل والأملاح المعالجة للجفاف بعد استشارة الطبيب للطفل، لتعويض النقص في سوائل الجسم.
علاج الإسهال عند الرضع بعمر شهرين بالأعشاب
- هناك بعض الأعشاب التي من الممكن أن تساعد الأمهات في معالجة الإسهال عند الرضع تحديدًا في عمر الشهرين مثل اليانسون، الذي يعمل على تهدئة المعدة ومقاومة الإسهال.
- وهناك عشبة البابونج التي تعمل على علاج الانتفاخ والغثيان والإسهال، وهناك الكراوية أحد أكثر الأعشاب المناسبة للأطفال كما أنها تؤدي الدور ذاته في مقاومة الإسهال.
- الزيزفون أحد أشهر الأعشاب المستخدمة في تحسين عمليات الجهاز الهضمي بشكل عام، ومقاومة الانتفاخ واضطرابات المعدة والإسهال عند الأطفال والكبار.
- يعتبر الزنجبيل أحد الأعشاب التي تعالج تقلصات وألم المعدة وتساعد على وقف الإسهال، بالإضافة إلى الكمون الذي يعمل على طرد الغازات.
هناك عدة طرق يمكن للسيدة الحامل أن تستخدمها للتخلص من البلغ في المنزل اثناء فترة الحمل، وقد جمعناها لكم عبر موضوع: البلغم عند الحامل بنوع الجنين وكيفية التخلص منه في المنزل
نصائح لتجنب إصابة الرضع بالإسهال
- هناك بعض النصائح التي دائمًا ما يطلب الأطباء والمتخصصين من الأمهات اتباعها للحفاظ على صحة أطفالهن، وأحد أهم تلك النصائح هي منح الطفل الرضاعة الطبيعية لمدة لا تقل عن ستة أشهر إن لم يكن هناك مانعًا قويًا.
- حيث تعتبر الرضاعة الطبيعية بمثابة الحصن المنيع للأطفال، حيث أنها ترفع من قدرة الجسم على مقاومة الإصابة بالعدوى بشتّى الأمراض.
- يجب تعقيم زجاجة الرضاعة وتنظيفها قبل استخدامها في كل مرة، وذلك لتجنب حدوث تلوث لمعدة الطفل والإصابة بالأمراض المختلفة.
- تغيير الحفاض دائمًا وذلك لتجنب الإصابة بالالتهابات أو الطفح الجلدي.
- الحرص على عدم تعريض الطفل للهواء بشكل مبالغ، وذلك لتجنب الإصابة بنزلات البرد، أحد الأسباب التي من الممكن أن تؤدي إلى الإسهال.
- يجب استشارة الطبيب عن نوع اللبن الصناعي المناسب لطفلك.
- لتجنب حدوث أي مضاعفات ينصح دائمًا بالتوجه نحو الطبيب المختص ليصف العلاج المناسب للطفل، ولا يجب أخذ أي دواء في تلك الفترة دون إشراف الطبيب.
نصائح غذائية للرضع بعمر الشهرين
- يحتاج الطفل بعمر الشهرين إلى عدد رضعات لا تقل عن سبع ولا تزيد عن تسع رضعات خلال اليوم الواحد، بما يعادل رضعة كل ثلاث ساعات، وذلك في حالة الرضاعة الطبيعية.
- أما في حالة الرضاعة الصناعية فيحتاج الرضيع إلى رضعة كل ساعتين أو ثلاث ساعات بحيث يتم احتساب كميتها من خلال وزن الطفل، وذلك بمعدل 70 جرام لكل نصف كيلو من وزنه.
- ضرورة الالتفات إلى الإشارات التي يرسلها الطفل عند الجوع مثل مص الأصابع، أو الشفاه، أو البكاء إلى غير ذلك من العلامات، بالإضافة إلى علامات الشبع أيضًا.
- يمكن أن يتناول الرضيع في الشهر الثاني بعضًا من عصير البرتقال أو الطماطم من خلال الملعقة بكمية لا تزيد عن ملعقتين، ولكن يفضل استشارة الطبيب قبل الإقدام على تلك الخطوة.
- كما يمكن أن تُعد الأم بعض الوجبات البسيطة اللينة البعيدة عن الصلابة، مثل البسكويت المهروس مع اللبن الصناعي الذي يتناوله الطفل، أو الجزر أو البطاطس المهروسة وبعض الفاكهة أيضًا مثل التفاح المهروس.
- كما يجب أن تكون الكمية من تلك الوجبات خفيفة جدًا بحيث لا تتجاوز الثلاث ملاعق صغيرة، إلى جانب استمرار الرضاعة الصناعية أو الطبيعية.
- يجب أن يكون الطعام باردًا بعيدًا عن السخونة حتى لا يتأذى فم الطفل من الداخل، كما يجب أن تنتظر الأم حتى تتأكد من أن الطفل قد تناول الطعام الموجود في الفم بشكل كامل.
- التنوع بين الوجبات يبعد عن طفلك شعور الملل ويحسن من شهيته أيضًا.
من ضمن مشاكل مرحلة التسنين عند الأطفال هو الإسهال حيث أنه من الأمور التي تزعج الأم كثيرا نظرا للضعف الذي يطرأ على الطفل في هذه المرحلة، لذا من خلال هذا الموضوع يمكنك التعرف كيفية التعامل معه: اعراض التسنين عند الأطفال والإسهال وكيفية التعامل معها
نصائح للأم المرضعة
- كما ذكرنا تلعب تغذية الأم التي ترضع أطفالها بشكل طبيعي دورًا كبيرًا في التأثير على صحتهم بشكل مباشر، لذلك يجب عليها اتباع بعض النصائح للمحافظة على صحتها وصحة أطفالها.
- يجب شرب كمية كبيرة من الماء بحد لا يقل عن لترين يوميًا، بالإضافة إلى تناول العصائر والسوائل الساخنة طوال اليوم، لأنه يلعب دور كبير في زيادة كميات اللبن لدى الأم.
- تناول خمس وجباب متوازنة وصحية يوميًا، بحيث تقسم إلى ثلاث وجبات رئيسية تحتوي على كافة العناصر الغذائية، ووجبتين يتم توزيعها بين الوجبات الرئيسية على مدار اليوم.
- يجب على الأم أن تتناول فيما لا يقل عن خمس حصص أو وجبات صغيرة من الخضروات والفاكهة يوميًا، أي ما يعادل ثمرة متوسطة الحجم، وذلك لما تحتويه الخضروات والفاكهة من فوائد كثيرة لا حصر لها.
- تناول الدهون المفيدة الموجودة ببعض البروتينات المختلفة مثل الدجاج أو اللحوم الحمراء إلى جانب العدس أو الفول، بالإضافة إلى تناول الأسماك إلى جانب جميع المأكولات البحرية وذلك لوفرة الأوميجا-3 بها بشكل كبير.
- تناول منتجات الألبان المختلفة بعدد حصص لا يقل عن حصتين في اليوم، وذلك للحصول على قدر كاف من الكالسيوم اللازم للأم والرضيع في نفس الوقت.
- يُنصح دائمًا بالابتعاد عن الطعام الحار أو المالح لأن لبن الأم يأخذ مذاقه من الطعام الذي تتناوله، كما يجب الحرص على تقليل الكافيين بدرجة كبيرة لأنه أحد المسببات الرئيسية لإصابة الرضيع بالإسهال.
- كما يجب تجنب الإسراف في تناول الأطعمة التي قد تسبب الانتفاخ أو تقلصات المعدة أو الغازات، وذلك لتأثير تلك المأكولات على معدة الطفل بشكل سلبي.
- تجنب اتباع حمية غذائية بعد الولادة مباشرة، لأن هذا يفقد الطفل العديد من العناصر التي تساعده في عملية النمو، لذلك يجب أن تنتظر الأم فيما لا يقل عن شهرين أو ثلاث أشهر من عمر المولود لتبدأ بها تحت إشراف الطبيب.
اقرأ ايضًا من هنا حساسية الجلد عند الأطفال من الأكل عبر موضوع: حساسية الجلد عند الأطفال من الأكل واعراضها والأطعمة التي تسبب فيها
نصائح للعناية بزجاجة الرضاعة الصناعية
- كما ذكرنا أحد أهم الطرق لتجنب إصابة الرضيع بالإسهال هي تنظيف زجاجة الرضاعة والعناية بها من خلال اتباع بعض الطرق السهلة والتي تضمن التغذية السليمة للطفل في نفس الوقت.
- أول تلك الطرق هي تعقيم زجاجة الرضاعة والحلمة والغطاء، عن طريق غليها بالماء قبل كل مرة يتم استخدامها لتغذية الرضيع.
- ويجب أن تراعي الأم ضرورة غسل يديها بالماء قبل الإمساك بزجاجة الرضاعة، مع ضرورة تنظيف السطح الذي يتم وضعها عليه لتعبئتها بالماء واللبن.
- يجب أن يتم غلي الماء بشكل جيد ومن ثم يتم تركه ليبرد، وذلك للتأكد من تطهيره والتخلص من أي شوائب يمكن أن تتواجد به أو بمسحوق اللبن للحفاظ على معدة الطفل.
- يجب الالتزام بطريقة تحضير اللبن الموجودة على العلبة الخاصة به، من حيث كمية المسحوق أو الماء إلى غير ذلك، وذلك للانتفاع بأكبر قدر من الفيتامينات والمعادن الموجودة به.
- ضرورة استخدام المعيار لوضع الكميات المطلوبة من الماء ومسحوق اللبن، والتأكد من تمام ذوبان المسحوق في الماء بشكل كامل.
- اختبار درجة حرارة اللبن قبل إعطاء زجاجة الرضاعة للطفل.
سلوك الرضيع بعمر الشهرين
- عندما يبلغ الطفل الشهرين من عمره تظهر أولى ابتسامته، كما أنه سوف يبدأ بإمساك الألعاب والأشياء المختلفة من حوله، كما أن العديد من الأمهات يلاحظن أن الطفل يرفع أقدامه نحوه ويبدأ في اكتشافهما.
- كما أن حاسة النظر تتحسن بصورة كبيرة، حيث يبدأ الطفل بملاحظة الأم والتعرف على وجهها، كما أنه الآن قادر على التعرف على الألوان والتمييز بينها بوضوح.
- مع كل هذا سوف تزداد نوبات البكاء في ذلك العمر، ويمكن تهدئه الطفل من خلال غناء بعض الأغاني أو رواية القصص المختلفة، وذلك بفضل تطور حاسة السمع لديه أيضًا بدرجة كبيرة.
ولا يفوتك التعرف على أعراض التشنج العصبي عند الأطفال وأفضل طرق العلاج عبر موضوع: أعراض التشنج العصبي عند الأطفال وأفضل طرق العلاج
نصائح للتعامل مع الرضيع بعمر الشهرين
- الطفل في عمر الشهرين يحتاج إلى معاملة خاصة، وذلك بسبب التغيرات التي تطرأ عليه في تلك المرحلة، لذلك هناك بعض النصائح التي يتوجه بها الأطباء والمتخصصين للوالدين في كيفية معاملة الأطفال في ذلك العمر.
- يجب توفير الفرصة والمساحة لتنقل الطفل بأمان، وذلك ليستطيع تحريك عضلاته لكي يتمكن من الوصول لمرحلة الزحف، ومن ثم مرحلة المشي.
- إذا زادت نوبات البكاء ليلا عن الحد المعتاد يجب العودة إلى الطبيب المختص للتأكد من أنه أمر طبيعي، وليس أثرًا جانبيًا لمرض ما.
- ضرورة متابعة اللقاحات المختلفة التي يجب أن يأخذها الطفل، التي تكمن أهميتها في المحافظة على صحته مستقبلا وعدم تعرضه للإصابة بالعديد من الأمراض مثل شلل الأطفال.
- الحرص على تغيير الحفاضات بشكل منتظم، كما أن الطفل يحتاج لثلاث مرات للاستحمام خلال الأسبوع بماء فاتر، مع ضرورة تنظيف الرقبة والوجه بشكل يومي.
- يحتاج الرضيع بعمر الشهرين إلى النوم لمدة لا تقل عن 9 ساعات يوميًا إلى 18 ساعة يوميًا.
ولا يفوتك التعرف على الإسهال في فترة التسنين عند الأطفال وكيفية التعامل معه عبر موضوع: الاسهال عند الاطفال وقت التسنين ودور الأم في هذه المرحلة
طرق علاج الإسهال عند الرضع بعمر الشهرين أحد أهم الأمور التي يجب أن تعرفها الأم، كما يجب الحرص على الالتزام بالزيارات الدورية للطبيب المختص للوقوف على الحالة الصحية للطفل ونموه أولا بأول.