شكل دودة الاسكارس في البراز

شكل دودة الاسكارس فى البراز داء الإسكارس هو أحد أنواع العدوى التي تسببها الديدان الاسطوانية، الديدان المستديرة هي طفيليات تعيش في جسم الإنسان، مما يعني أنها بحاجة إلى جسم مضيف مثل الإنسان لتنمو وتنضج من مرحلة اليرقات أو البيض إلى الديدان، لذا ادعوك للتعرف على المزيد عبر موقع زيادة .

كما يمكنك التعرف على شكل الدودة الشريطية في البراز وكيفية علاج الدودة الشريطية بطرق منزلية، عبر مقال: شكل الدودة الشريطية في البراز وكيفية علاج الدودة الشريطية بطرق منزلية

دودة الإسكارس

  • دودة الإسكارس هي واحدة من أكثر الأمراض المسببة للديدان شيوعًا في البشر في جميع أنحاء العالم، حيث يحدث داء الإسكارس بسبب التعرض لطفيلي يسمى الديدان المستديرة.
  • الذي يسكن جسم الإنسان ويستخدمه كمضيف لينضج من مجرد يرقات أو بيض إلى ديدان بالغة الإنجاب.
  • والتي يمكن أن يصل طولها إلى أكثر من 30 سم، وبمجرد التخلص من الطفيلي، فإن تشخيص داء الصفر جيد طالما أنه يمكن منع الإصابة مرة أخرى وتجنب طرق انتقال الطفيلي.

من الأمور المقلقة هو رؤية ديدان البراز عند الكبار، ولكن ما هو أسبابها؟، بالإضافة إلى كيفية علاج ديدان البراز بالطرق الطبيعية عبر مقال: ديدان البراز عند الكبار وأسبابها وكيفية علاج ديدان البراز بالطرق الطبيعية

أعراض الإصابة بدودة الإسكارس

  • لا تسبب معظم حالات الإسكارس أي أعراض أو علامات، ولكن إذا كانت العدوى متوسطة أو شديدة؛ قد تظهر العديد من الأعراض، وتعتمد طبيعة الأعراض على الجزء المصاب بهذه الدودة.
  • هذه الأعراض كما يلي:
  • حدوث ظهور الديدان في براز الشخص المصاب.
  • حدوث طفح جلدي.
  • القيء أو السعال مع الديدان قم بإزالة الديدان من خلال الأنف أو الفم.
  • الشعور بالألم وعدم الراحة في البطن.
  • فقدان الشهية.
  • تأخر النمو عند الأطفال.
  • فقدان الوزن.
  • الغثيان والإسهال.
  • حركات الأمعاء غير المنتظمة ومعدلات الإخراج.
  • تصل الديدان إلى الرئتين في حالات متقدمة من الإصابة بالديدان، وهذه الحالات متطورة جدًا، ومن بين الأعراض التي يصاحبها ما يلي:
  • الحمى.
  • الإحساس بضيق وألم في الصدر.
  • يبدو أن المخاط يحتوي على دم.
  • سعال مزعج صعوبة في التنفس.
  • سماع للصفارات بأنفاسك.

سبب الإصابة بدودة الإسكارس

  • حقيقة أن عدوى دودة الإسكارس لا يمكن أن تنتقل من شخص إلى آخر، حيث أنه من الضروري أن يبتلع الشخص بيض هذه الديدان حتى تنتقل العدوى إليه.
  • أما طريقة وصول هذه البويضات إلى الشخص وابتلاعها، فيمكن أن تصل في الواقع إذا كان المصاب خارج الحمامات. وبالتحديد بالقرب من المزارع أو الحدائق أو الحقول، حيث تعيش دودة الإسكارس في أمعاء شخص مصاب وتتكاثر.
  • ثم تنتقل عن طريق البراز خارج الجسم، ويمكن أيضًا أن تنتقل هذه البويضات إلى البشر إذا يستخدم براز الإنسان في تصنيع أو تحضير السماد الطبيعي.
  • يتم طرد البويضات من جسم المريض عن طريق الإخراج، وتتحول بسرعة إلى الشكل المعدي الذي يسبب المرض بعد نضوجها، وكيف يبتلع الآخرون هذه البويضات ويصلون إليها.
  • يمكن أن يكون ذلك عن طريق تناول الطعام دون غسل يديك بعد التعامل مع التربة الملوثة بهذا البيض، أو عن طريق تناول الخضار أو الفواكه التي لم يتم غسلها جيدًا أو طهيها جيدًا أو تقشيرها.

دورة حياة دودة الإسكارس

  • لفهم كيفية انتقال دودة الإسكارس ومعرفة المزيد عنها، من الضروري معالجة دورة حياتها، ويمكن تلخيص دورة حياتها على النحو التالي:
  • النظام الغذائي، لا يمكن أن تنتشر دودة الإسكارس أو تسبب المرض ما لم تلامس الأرض، وإذا تم أكل الخضار أو الفاكهة.
  • لم يتم غسلها وغرسها جيدًا في الحقول المذكورة أو في حالة تناول الطعام دون غسل اليدين بعد التعامل مع أرض هذه الحقول؛ يصاب الشخص بالعدوى.
  • الانتقال، عندما يصل بيض الدودة إلى أمعاء شخص مصاب؛ تفقس هذه البويضات لتشكل يرقات، وتخترق هذه اليرقات بدورها جدار الأمعاء وتنتقل إلى الرئتين بإحدى طريقتين.
  • إما عن طريق مجرى الدم أو عن طريق الجهاز اللمفاوي، وبعد وصول اليرقات إلى الرئتين، تبدأ في النمو والنضج.
  • وبعد أسبوع من النضوج هناك؛ تدخل اليرقات بسرعة إلى الجهاز التنفسي وتصل إلى الحلق، حيث يتم تناولها أو إخراجها عن طريق السعال.
  • البلوغ، اليرقات التي بقيت في الأمعاء تنمو وتنمو ثم ينمو حتى يتمايز إلى ذكور وإناث ديدان.
  • في الواقع، تكون إناث دودة الإسكارس أطول وأكبر من الذكر، لذلك يصل طول الأنثى إلى حوالي 40 سم، في حين أن ذكور الديدان الأسكاريس تكون أقصر وأصغر من ذلك.
  • التكاثر، تتواجد ذكور وإناث الديدان في الأمعاء، والتي تحدث من أجلها عملية الإخصاب والتخصيب، حيث ينتج عن ذلك إنتاج إناث دودة الإسكارس ما يقرب من 200 ألف بيضة في اليوم.
  • وتترك هذه البويضات بسرعة جسم المصاب من خلال البراز أثناء عملية الإخراج، ومن الجدير معرفة أن البويضة الملقحة أو المخصبة لا تصبح معدية إلا إذا وجدت تربة واستقرت فيها لمدة ثمانية عشر يومًا على الأقل.
  • وتجدر الإشارة إلى أن مراحل أو دورة حياة دودة الإسكارس، التي تبدأ بتناول طعام ملوث وتنتهي بإخراج البيض مع فضلات أو براز الشخص المصاب، تحتاج إلى فترة تتراوح بين شهرين وثلاثة أشهر.
  • ويجب وتجدر الإشارة إلى أن دودة الإسكارس يمكن أن تعيش في جسم الشخص المصاب لمدة تصل إلى عام أو حتى عامين.

عوامل خطر الإصابة بدودة الإسكارس

  • هناك مجموعة من العوامل التي تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بدودة الأكساريس مقارنة بالأفراد الآخرين، ومن بين هذه العوامل نذكر ما يلي:
  • العمر بالرغم من أن الإصابة بدودة الإسكاريس تحدث في جميع الأعمار، فهي وجد أن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عشر سنوات وما دون هم الأكثر عرضة للإصابة وينخفض ​​معدل الانتشار لمن تزيد أعمارهم عن 15 عامًا.
  • والسبب في ذلك هو أن من هم ضمن هذه الفئة من الأشخاص يمثلون أولئك الأكثر عرضة للإصابة يحتلون الأرض.
  • بسبب حبهم للعب على الأرض، كما أن الأطفال هم المجموعة الأكثر شيوعًا لوضع أصابعهم أو أظافرهم في أفواههم دون غسل أيديهم.
  • المناخ: ثبت أن عدوى دودة الإسكارس تؤثر بشكل أكبر على الأشخاص في المناطق ذات المناخ الرطب.
  • بما في ذلك المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، والحقيقة هي أن إمكانية الإصابة بدودة الإسكارس تزداد في هذه المناطق إذا كانت النظافة إنه ناقص أو ينخفض ​​مستوى الاهتمام به.
  • النظافة كما هو موضح أعلاه، يلعب سوء النظافة دورًا في الإصابة بعدوى دودة الأسكاريس، وهو ما يفسر انتشار هذه الديدان في البلدان النامية حيث من الشائع خلط براز الشخص المصاب مع دودة الإسكارس بالتربة المحلية حيث تزرع النباتات.

تشخيص الإصابة بدودة الإسكارس

  • في حالة الإصابة بالحالات الخطيرة أو المتطورة من عدوى دودة الإسكارس.
  • تخرج الديدان من فتحات الجسم مثل الفم والأنف، بالإضافة إلى ظهورها عند السعال أو القيء، وفي مثل هذه الحالات يلزم على المصاب أخذ عينة من هذه الديدان وحفظها لعرضها على طبيب مختص.
  • ثم التشخيص المبكر للعدوى بناءً على نوع الديدان التي ظهرت، أما الحالات الأخرى التي لم تصل إلى النقطة التي كانت فيها الديدان مرئية؛ يستخدم الطبيب سلسلة من الاختبارات، منها ما يلي:
  • اختبار البراز (بالإنجليزية: Stool test)، كما سبق أن أوضحنا أن إناث دودة الأسكاريس تبدأ في إيداع بيوضها في الأمعاء، وأن هذه البويضات تنتقل عبر الجهاز الهضمي حتى تصل إلى فتحة الشرج.
  • حيث تخرج منها مع البراز عند إخراجه، لذلك يقوم الطبيب المختص بفحص البراز باستخدام المجهر، وهو مناسب، حيث يتم البحث عن البيض واليرقات في براز الشخص المصاب.
  • ولكن في سياق الحديث عن فحص البراز للكشف عن عدوى الإسكارس، يجب أخذ نقطتين رئيسيتين في الاعتبار؛ الأول أنه في حالة إصابة ذكر داء الإسكارس، فإن هذه البيض واليرقات لا يمكن أن تظهر في البراز.
  • والنقطة الثانية أن البيض واليرقات في حالة الأنثى المصابة بالإسكارس لا تظهر في البراز حتى بعد أربعين يومًا من العدوى.
  • تحاليل الدم تشير تحاليل الدم إلى الكشف عن أحد أنواع خلايا الدم البيضاء المعروفة باسم الحمضات، وذلك لأن الإصابة بالإسكارس تسبب زيادة في نسبة هذه الخلايا في الدم.
  • ولكن يجب ملاحظة أن هناك الكثير منها مشاكل صحية أخرى يمكن أن تسبب زيادة في هذه الأنواع من خلايا الدم البيضاء.
  • اختبارات التصوير، هناك مجموعة من الفحوصات التصويرية التي يمكن استخدامها لتشخيص الإصابة بالإسكارس، ومنها ما يلي:
  • الأشعة السينية أو الصور الشعاعية (بالإنجليزية: X-rays)، ويمكن أن تظهر الأشعة السينية للبطن وجود ديدان الأسكاريس إذا كان هناك الكثير من الديدان، بالإضافة إلى الأشعة السينية تظهر اليرقات عادة إذا كانت موجودة في الرئتين.
  • الموجات فوق الصوتية: (بالإنجليزية: Ultrasound)، يمكن أن تكشف هذه الموجات عن وجود ديدان الأسكاريس في الكبد أو البنكرياس، مع العلم أن مبدأ هذا النوع من التصوير يعتمد على تكوين صور للأعضاء الداخلية باستخدام الموجات الصوتية.
  • التصوير المقطعي والتصوير بالرنين المغناطيسي، يساعد التصوير من أي من الإجراءين في الحصول على صور مفصلة للأعضاء الداخلية، مما يساعد على اكتشاف الديدان التي تسبب انسدادًا في الكبد أو البنكرياس.
  • أكثر من زاوية، وبالنسبة للتصوير بالرنين المغناطيسي، يعتمد مبدأه على استخدام موجات الراديو ومجال مغناطيسي قوي.

من المشاكل الشائعة عند الأطفال، هو مرض ديدان البطن حيث تصيب الأطفال في جميع الأعمار لعدد من الأسباب وينتج عنها ألم شديدة، ولكن ما هي هذه الأسباب وكيفية علاجها؟، كل ذلك وأكثر يمكنك التعرف عليه عبر مقال: علاج الديدان عند الأطفال بالأدوية والأسباب والأعراض والفحص والتشخيص وطرق الوقاية المختلفة

‎علاج دودة الإسكارس

  • عادة ما يتم علاج ديدان الإسكارس في الحالات المصحوبة بأعراض فقط عند الأشخاص المصابين، وفي بعض الحالات تختفي الديدان الأسكاريس من تلقاء نفسها دون الحاجة إلى أي علاج.
  • العلاجات يتم التخلص من الديدان الطفيلية من جسم الإنسان من خلال استخدام الأدوية المضادة للديدان.
  • حيث يتم استخدام الأدوية المضادة للديدان لمدة تتراوح بين 1 و3 أيام، بغض النظر عن نوع الدودة التي تشمل داء الأسكاريس، حيث أن الأدوية المضادة للديدان لها فعالية ممتازة وآثار جانبية قليلة.
  • ميبيندازول موصى به للأطفال الذين تزيد أعمارهم عن سنة واحدة، وكذلك البالغين المصابين بعدوى الدودة الدبوسية يوقف ميبيندازول قدرة الديدان على استخدام الجلوكوز.
  • مما يتسبب في فقدان الخلايا الدودية للطاقة التي تحصل عليها من الجلوكوز، وبالتالي الموت النهائي للديدان، ويستخدم الميبيندازول لمدة 3 أيام وتجدر الإشارة إلى أن آلام المعدة من الأعراض الشائعة لمستخدمي الميبيندازول.
  • كما أن استخدام الميبيندازول يمكن أن يسبب الإسهال والطفح الجلدي وانتفاخ البطن.
  • ألبيندازول، الذي يوجد فقط في شكل أقراص عن طريق الفم، ويوصى بتناوله مع الطعام، كعلاج مضاد للطفيليات يعمل على منع اليرقات حديثة الفقس من النمو أو التكاثر.
  •  يتم ذلك عن طريق منع الديدان من امتصاص الجلوكوز، مما يؤدي إلى فقدان الطاقة والموت.
  • وتجدر الإشارة إلى أن ألبيندازول يوصف بوصفة طبية، حيث يوصف هذا الدواء ألبيندازول بعد أن يقيّم الطبيب أن فوائد استخدامه تفوق مخاطر الآثار الجانبية المرتبطة به.
  • وأن متعاطي المخدرات قد يعاني البندازول من بعض الآثار الجانبية التي عادة لا تتطلب عناية طبية.
  • والتي قد تختفي خلال فترة العلاج بسبب تكيف الجسم مع الدواء، وتشمل هذه الأعراض ألم في البطن، غثيان أو قيء، أو تساقط الشعر المؤقت أو الصداع.
  • وإذا استمرت هذه الأعراض لفترة طويلة أو ساءت، يجب على المريض إبلاغ الطبيب أو الصيدلي على الفور، ومعظم مستخدمي ألبيندازول لا يعانون من أي تأثير جانبي خطير.
  • يقتل الإيفرمكتين الديدان عن طريق شل حركتها في الأمعاء، مما يسمح للديدان بالمرور بسهولة عبر البراز، ويمكن تناول الإيفرمكتين على معدة فارغة بالماء، كما هو الحال عمومًا خذ مرة واحدة في يوم.
  • بيرانتيل باموات دواء يعمل على شل حركة الديدان في الجسم ببطء حتى يتمكن الجسم من التخلص منها بشكل طبيعي في البراز، حيث يمكن أن يستغرق الأمر ما يصل إلى ثلاثة أيام للخروج الكامل من الجهاز الهضمي.
  • ويتم تناول عقار باموات البيرانتيل مرة واحدة في اليوم وقد يترافق استخدامه مع ظهور بعض الآثار الجانبية مثل اضطرابات الجهاز الهضمي أو الطفح الجلدي أو الحمى أو الصداع.
  • سترات البيبرازين من الأدوية التي كانت تستخدم في الماضي، ولكن تم سحبها من الأسواق في الدول المتقدمة بسبب توفر الأدوية البديلة الأكثر فعالية وأقل سمية منها.
  • ولكن يمكن التوصية باستخدامها إذا يشتبه في أن الإصابة بالديدان مرتبطة بانسداد معوي أو انسداد في القناة الصفراء.
  • حيث أنه يشل الديدان لتسهيل طردها من الجسم، كما يوصى باستخدام البيبرازين الموجود في صورة مسحوق بعد إذابته في الماء لعلاج الأطفال من عمر 3 إلى 11 شهرًا.
  • لذلك فإن معظم يحتاج الأطفال لجرعة واحدة فقط، ولكن إذا كان عمر الطفل أقل من 3 أشهر، فمن المستحسن الانتظار وتأجيل العلاج حتى يبلغوا 3 أشهر من العمر.
  • وقد تظهر بعض الأعراض على المريض نتيجة استخدام البيبرازين، مثل الألم تقلصات البطن، الإسهال، الغثيان، أو القيء، وهي ما يتوقف بمجرد خروج الدواء من الجسم.
  • التدخل الجراحي ضروري في حالات الإصابة بالديدان الشديدة، حيث يتم إجراء الجراحة لإزالة الديدان وإصلاح المناطق المتضررة من العدوى.
  • وقد يكون التدخل الجراحي ضروريًا في حالة حدوث مضاعفات مثل التهاب الزائدة الدودية أو انسداد القناة الصفراوية، انسداد مجرى الهواء، أو انسداد معوي أو ثقب في الأمعاء.

المتابعة الأولية بعد العلاج

  • يجب إعادة تقييم المصابين بديدان الأسكاريس بعد شهرين إلى ثلاثة أشهر من انتهاء العلاج عن طريق فحصهم للتأكد من عدم وجود بويضات.
  • يجب اختبار جميع أفراد عائلة الشخص المصاب بالإسكارس لأن العدوى تميل إلى الانتشار داخل نفس العائلة.

هناك بعض الأعراض تظهر على الشخص المصاب بالديدان نتيجة تأثر الجسم بوجودها، كما أنه قد تسبب نحافة لجسم الشخص المصاب، وللتعرف على كيفية اكتشاف إصابة الديدان وكيفية التعامل معها، يمكنك زيارة مقال: التخلص من الديدان المسببة للنحافة وأعراض الإصابة بالديدان وكل ما تحتاج معرفته عنها

الوقاية من الإصابة

  • من المشاكل التي تشكل عقبة في منع الإصابة بطفيليات الإسكارس، وجود هذه الطفيليات في التربة، ويمكن التغلب على ذلك من خلال توفير الصرف الصحي الجيد لتجنب تلوث التربة بالبراز.
  • بالإضافة إلى توفير البرامج التعليمية التي تساعد ينصح بعدم استخدام فضلات الإنسان في تخصيب التربة، كانت هناك محاولات لمعالجة التربة، لكنها تعتبر بشكل عام غير عملية.
  • يمكن منع عودة العدوى باتباع بعض إجراءات النظافة البسيطة التي تحمي المريض من ابتلاع البيض وإعادة العدوى، بما في ذلك ما يلي:
  • اغسل يديك وافرك أظافرك بفرشاة أظافر بعد كل استخدام للحمام وقبل تحضير أو تناول الوجبات، وتأكد من تعليم الأطفال ذلك.
  • حافظ على الأظافر قصيرة ونظيفة.
  • استحم بعد استيقاظك مباشرةً للمساعدة في التخلص من البيض الذي وضعته الديدان طوال الليل.
  • قم بتطهير مقعد المرحاض والمقبض ومقبض الباب بانتظام.
  • نظفي سجاد غرفة النوم بالمكنسة الكهربائية يوميًا واستخدمي المناديل المبللة لتنظيف الأثاث.
  • عقم الملابس والفراش.
  • استخدم كل فرد من أفراد الأسرة منشفة منفصلة.
  • افحص الحيوانات الأليفة بانتظام للتأكد من أنها آمنة من الديدان.
  • محاولة معرفة مصدر العدوى؛ قد تكون هناك حاجة إلى تدابير الصرف الصحي الإضافية.

تعد دودة البلهارسيا أحد أنواع الديدان التي قد ظهرت في القرن الماضي وخلفت ضحايا كثيرة ورائها، فمن هو العالم الذي اكتشف الدودة التي تسبب مرض البلهارسيا؟، يمكنك الآن التعرف عليه عبر مقال: ما اسم العالم الذي اكتشف الدودة التي تسبب مرض البلهارسيا؟

لمنع الديدان الأسطوانية أو انتقال العدوى إليك، ينصح بغسل الخضار جيدًا قبل تناوله، وغسل اليدين جيدًا قبل وبعد الأكل، وعدم تناول أي طعام إذا سقط على الأرض.

التعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.