تجربتي effexor xr 75 mg
تجربتي مع effexor xr 75 mg كانت تجربة مفيدة إلى حدٍ كبير؛ حيث ساعدني هذا العلاج في تخطي الكثير من الاضطرابات التي جعلت حالتي المزاجية أسوأ، كما أنه آمن ويأتي بعدد جرعات بما يتناسب مع جميع الحالات دون أضرار جانبية، ويمكن التعرف على أبرز جوانب تجربتي في علاج دواء Effexor من خلال موقع زيادة.
تجربتي مع effexor xr 75 mg
تجربتي مع effexor xr 75 mg بدأت عندما دخلت في حالة اكتئاب أثرت على جميع جوانب حياتي سلبًا؛ مما جعلني استشرت طبيبًا نفسيًا للوصول إلى حل فعال وآمن، وبعد جلسة مطولة أكد الطبيب أنني في بداية مراحل الاكتئاب ويمكن التخلص من هذه الحالة باستخدام العلاج الدوائي.
وصف لي الطبيب دواء effexor xr 75 mg وأخبرني أنه مفيد في علاج فيما يسمى علميًا، اضطراب الاكتئاب الكبير بالإضافة إلى علاج اضطراب الرهاب الاجتماعي علاج اضطراب الهلع، وقد كنت أعاني من بعض هذه الأعراض بعض الشيء لذا شعرت أنه العلاج المناسب.
قال الطبيب أن النتائج سوف تبدأ في الظهور خلال فترة 7 أيام وفي حال عدم ظهور أي تحسن خلال شهر من الاستخدام عاود الزيارة إلى عيادتي مرة أخرى لإيجاد حل، وبالفعل كانت هذه هي بداية تجربتي في علاج دواء Effexor.
أردف الطبيب موضحًا: على الرغم من قصر مدة ظهور النتائج إلا أن دورة العلاج باستخدام هذا العلاج عادةً ما تدوم إلى فترة تتجاوز الستة أشهر، وذلك بهدف التأكد من عدم تكرار الحالة مرة أخرى عند التوقف، في بعض الحالات المتأخرة التي تتكرر فيها أعراض الاكتئاب من حين إلى آخر يتم استخدام العلاج إلى أجل غير مسمى.
عندما سألت عن مسار العلاج الصحيح أكد الطبيب على أنه يعتمد على التوازن ما بين فوائد الدواء وتجنب الآثار الجانبية، فإذا كانت الحالة المرضية متأخرة وكان العلاج فعالًا فغالبًا ما يدوم العلاج، في الحالات المعاكسة يتم إيقافه حفاظًا على صحة المريض العامة.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع دواء دوجماتيل
المادة الفعالة في دواء Effexor
عندما بدأت تجربتي مع effexor xr 75 mg للتخلص من الاكتئاب ومع
بداية ظهور نتائج ملموسة كنت أبحث كثيرًا عن كيفية عمل هذا الدواء في الجسم وما هي المادة الفعالة التي يتم الاعتماد عليها في التخلص من حالات الاكتئاب وتحسين الحالة المزاجية بهذا الشكل.
بينما كنت أبحث عن معلومات طبية موثوقة عن دواء Effexor وجدت في أحد المواقع العلمية بعض المعلومات الهامة أبرزها أن المادة الفعالة في هذا الدواء هي مادة الفينلافاكسين التي تعتبر علاجًا أساسيًا للاكتئاب في الكثير من العقاقير الأخرى.
بسؤال أحد الأطباء عبر الإنترنت قد أكد أن هذه المادة فعالة بشكلٍ كبير، حيث ننتمي إلى مجموعة مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية والنورابينفرين (SSNRIs)، كما تؤثر مادة فينلافاكسين على المواد المتواجدة في الدماغ والتي تصاب ببعض الخلل في حالات الاكتئاب والرهاب الاجتماعي والقلق واضطراب الهلع.
جرعات دواء Effexor
تجربتي في علاج دواء Effexor كانت ناجحة إلى حدٍ كبير على الرغم من أنها كانت تحتاج إلى العديد من الاستشارات الطبية والبحث عن معلومات موثوقة من المواقع العلمية الشهيرة، ومن أهم المعلومات التي سعيت إلى التأكد من صحتها أشكال الجرعات، وما هي الجرعة الأنسب لحالتي.
بعد الكثير من البحث وجدت أن هناك العديد من الجرعات التي يمكن الحصول عليها خلال تجربتي في علاج دواء Effexor ولكن لكلٍ منها ضرورة طبية محددة، لذا قررت استشارة الطبيب لمعرفة الفرق بين العلاجات وما هي الجرعة المناسبة لحالتي، وكانت تفصيله للجرعات كما يلي:
- كبسولة فموية ممتدة المفعول: (150 مجم، 37.5 مجم، 75 مجم)
- أقراص عن طريق الفم: (100 مجم، 25 مجم، 37.5 مجم، 50 مجم، 75 مجم)
- أقراص عن طريق الفم جرعة ممتدة المفعول: (150 مجم، 225 مجم، 37.5 مجم، 75 مجم)
قال إن حالتي لا تحتاج إلى جرعة مركزة ويجب المداومة عليها لمدة شهر، كما أكد على ضرورة المتابعة معه هاتفية وزيارته بعد شهر لرصد التغيرات في الحالة، ومن هنا بدأت تجربتي مع effexor xr 75 mgK وكانت تجربة مرضية إلى حدٍ كبير جعلني أنخرط في المجتمع مرة أخرى بشكل سلس وآمن.
قبل أن تبدأ تجربتي في علاج دواء Effexor وعندما سألت الطبيب عن جرعة الكبار المعتادة للاكتئاب قال:
- الجرعة الأولية: 5 ملج شفويا مرتين في اليوم أو 25 ملغ شفويا 3 مرات في اليوم.
- جرعة المداومة: 75 إلى 150 ملغ فموياً في اليوم، تعطى بجرعات مقسمة.
- الجرعة القصوى:
- مرضى الاكتئاب المعتدل: 225 ملغ / يوم.
- مرضى الاكتئاب الشديد: 375 ملغ / يوم.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع دواء deanxit
إرشادات استخدام دواء effexor
قبل بدء تجربتي مع effexor xr 75 mg أكد الطبيب المعالج ضرورة الالتزام ببعض الإرشادات الهامة لتحقيق الاستفادة القصوى من المادة الفعالة دون التعرض إلى آثار جانبية ضارة نفسيًا وعضويًا، ومن أبرز هذه الإرشادات ما يلي
- تناول الجرعة مع الطعام للحصول على أفضل نتيجة ممكنة في أسرع وقت.
- يجب ألا تنسى جرعة واحدة من العلاج حسب توصيات الطبيب المشرف.
- يتم بلع الكبسولة كما هي دون مضغ أو تفتيت، ويمكن تفريغها في السوائل.
- متابعة الحالة مع المريض في الثلاثة أشهر الأولى مع ضرورة رص التحسن.
- لا يصح التوقف عن تناول العلاج بشكل مفاجئ حتى لا تحدث أي أعراض سلبية.
- لا ينصح بهذا العلاج لمن هم دون سن 18 عام حفاظًا على صحتهم العامة.
- في الكثير من الحالات يحتاج دواء effexor إلى شهر أو أكثر لتبدأ النتائج في الظهور.
- يجب شرب الماء بكميات مناسبة أثناء الاستخدام لكي يتم امتصاص المادة الفعالة بشكل آمن.
- لا يجب استخدام هذا العلاج خلال فترة قبل أسبوع أو بعد أسبوعين من استخدام أدوية مثبطة من مجموعة MAO، من أمثلة isocarboxazid أو linezolid أو حقن الميثيلين الأزرق أو phenelzine.
- يجب رصد جميع التغيرات التي تظهر على المريض وإبلاغ الطبيب عن أي آثار جانبية تظهر فجأة، أو تتفاقم مع الوقت.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع دواء ستراتيرا
الآثار الجانبية لعلاج دواء Effexor
على الرغم من أن تجربتي في علاج دواء Effexor مفيدة وفعالة إلا أن لها بعض الآثار الجانبية الضارة التي ظهرت في بداية الاستخدام وكانت مزعجة، وعند استشارة الطبيب قد أكد أن هذه الأعراض لا تصيب الجميع وأن المريض يعتاد عليها مع الوقت لكي يجب عدم تجاهل المتابعة الطبية.
- زيادة الشعور بالاكتئاب.
- النشاط الزائد عن الحد فسيولوجيًا وسيكولوجيًا.
- الأرق واضطرابات مواعيد النوم.
- اضطرابات جنسية.
- اضطرابات مزاجية.
- أفكار انتحارية.
- التفكير في إيذاء النفس.
- أفكار انتحارية.
- تغيرات سلوكية.
- جفاف الفم والحلق.
- الخمول والضعف.
- الدوار الغثيان.
- سرعة الانفعال والاندفاعية.
- السلوك العدواني.
- صداع وآلام الرأس.
- الغثيان.
- القلق والتوتر.
- نوبات هلع.
- التعرق باستمرار.
- فقدان الشهية.
- الهزال.
- خلل في الرؤية.
- رعشة.
- انتفاخ البطن.
- ارتفاع ضغط الدم.
- فقر الدم.
- حكة.
- كثرة التثاؤب.
- انقطاع البول.
- توسع الحدقة.
- قشعريرة برد.
- الإغماء المفاجئ.
- الحساسية المفرطة.
- مرض الرئة الخلالي.
تجربتي في علاج دواء Effexor كانت مؤثرة للغاية حيث استطعت أن اتخلص من الاكتئاب الذي عانيت منه لفترة طويلة إلى جانب أنه آمن بشكل عام مع وجود بعض الآثار الجانبية في بعض الحالات التي تفرط في الاستخدام.