حدوته رومانسيه جدا .. لازم تحكيها لحبيبك

حدوته رومانسيه جدًا .. لازم تحكيها لحبيبك خاصةً إذا كان ليس رومانسيًا، قد يقتبس منها بعض التصرفات التي تجعله رومانسيًا وتجعلك تحصلين على السعادة، وإذا كان ذلك بالفعل فسوف يكون مُستمتعًا عند سماعه لها، سوف نقدم لكي حدوته رومانسيه جدًا .. لازم تحكيها لحبيبك من خلال موقع زيادة.

حدوته رومانسيه جدًا .. لازم تحكيها لحبيبك

الكثير من الشخصيات الرومانسية يميلون إلى سماع الحدوتة الرومانسية، وخاصةً في الفترة قبل النوم، هل حبيبك من هذه الشخصيات؟ هل هو ذو مشاعر فياضة؟ إليكِ هذه الحدوته التي سوف نكتبها لكي الآن سوف يسعد بها كثيرًا، ويشعر أنكِ تهتمين بإحساسه ومشاعره.

هل حبيبك لا يميل إلى الرومانسية؟ تعانين من عدم إحساسه بكِ؟ يمكنك أن تحكي بعض الحواديت الرومانسية التي يمكنك من خلالها مساعدته على اكتساب هذه الصفة ويصبح رومانسيًا بالشكل الذي تريدينه، و حدوته رومانسيه جدًا .. لازم تحكيها لحبيبك التي سوف نقدمها لكم في السطور القادمة سوف تمنحك تلك الفرصة.

اقرأ أيضًا: حدوته قبل النوم للكبار بالعامية

حدوتة الحصان الأبيض والأميرة

ذات يوم من الأيام، كان هناك فتاة جميلة تمتلك سلاسل من الشعر الطويل، ذات اللون الذهبي اللامع، وعيناها واسعتان لونهما بُني، وتتميز بالبشرة البيضاء المخلوطة باللون الوردي الذي يظهر عند خجلها.

ليست قصيرة ولا طويلة فهي تملك من الطول أوسطه، أصابعها تُحسد عليها من الفتيات صديقاتها، تُعرف بأنها ترتدي من الثياب أفضلها، تُسمى “روح” كانت ذاهبة في أحد الأيام إلى الحديقة تتنزه مع صديقاتها.

أخذت تلهو وتلعب، فهي كانت تملك روحًا جميلة، تُشبه روح الأطفال، تميل إلى اللعب والضحك والمرح، لا تُحب أبدًا العُزلة، وكانت اجتماعية من السهل عليها إنشاء علاقات جديدة في حياتها، وحينما كانت تلعب بالحديقة مع صديقاتها وتقطف الورود.

أدارت ظهرها لصديقاتها، وأخذت تقطف في الورود مُستمتعة بجمال ألوانهم ورائحتهم العطرة الذكية، “يا بسمة، تعالي إليَّ، أنظري كم هذه الوردة جميلة، ما الذي يقف فوقها هذا! نحلة؟ أم ماذا؟، يا بسمة، يا بسمة!”.

أين ذهبت! لم تجد صديقتها، أخذت تبحث عنها في كل مكان! “أين أنتِ! كيف تتركيني وحدي وأنتِ على علم أنني لا أعرف أي شيء هُنا!، يا ليتني سمعت كلام أبي عندما قال لي لا تخرجي أنتِ لا تعلمي شيئًا في الطرق! لم يكذب أبي”.

“يا بسمة!”، لم تجد بسمة صديقاتها التي كانت تلهو وتلعب معهم، لا تعلم أين هم وأين ذهبوا، خافت كثيرًا، وجدت حصانً أبيض اللون، ضخم جدًا، يملك شعرًا ذهبيًا طويلًا جدًا، حتى إنه وجدته مُضفرًا على جانبيه وما تبقى منه متروك يُرفرف في الهواء الطلق.

في بداية الأمر قلقت جدًا، وكلما اقترب منها كلما اطمأنت له، ولمعت عيناها من جمال ما تراه، اقترب منها الحصان الأبيض بشدة، “ما هذا الجمال! سبحان الله! ما هذه العيون، رموشه كثيفة، هادئ، ناعم، من أين أتى، أأنت تاهئهًا مثلي!”.

سمعت روح صوتًا “يا فارسيّ، فااارسيّ، أين ذهبت” يأتي من بعيد بين الأشجار، يُنادي بلهفة قالت لنفسها “من الواضح أنه صاحب الحصان، أمن الممكن يظن أنني سرقته!”، الصوت يقترب فاااارسيّ..

مواجهة فارس فارسيّ

استكمالًا لحدوته رومانسيه جدًا .. لازم تحكيها لحبيبك، سوف تأتي المواجهة بهذه الفقرة، تخيلوا المشهد.

رأت الفتاة شابًا طويل القامة، عريض المنكبين، أسمر اللون، وجهه بشوش، شعره أسود وناعم، يلبس زيّ الفروسية، ويستمر في النداء على الحصان.

روح: أنا … “كانت روح تُريد أن تخبره أنها لم تسرق الحصان، وكانت خائفة، ولكن أحمد قطع حديثها وأدهشها بالطريقة التي تحدث بها”.

الشاب: اسمي أحمد، هذا الحصان ملكي، اسمه فارسي، أتعلمين هذا الحصان مرارًا وتكرارًا يهرب مني، لا أعلم لمَ، أيكرهني؟، لا أعل…

روح: مهلًا مهلًا، لقد وجدته راكضًا نحوي، وأصابني بالذعر، بإمكانك أن تأخذه الآن وترحل، ما دخلي أنا بما تتحدث به يا …

أحمد: أحمد، اسمي أحمد، وهذا حصاني فارسي و…. “قطعت روح حديثه بحدة كبيرة، فقد صدمته روح بحدتها حتى إنها قد قطعت حديثه”.

روح: أعلم أعلم، هذا الحصان ملكك، وقد  هرب منك مرارًا وتكرارًا، ولا تعلم لماذا، وأنا أيضًا لا أعلم لماذا، بإمكانك أن تأخذه الآن، فأنا لم يكن لدي طول البال لهذا الأمر الآن، أنا لدي مشكلة أكبر بكثير مما تتحدث به، فضلًا دعني وشأني.

أحمد: ما مشكلتك إذًا يا ..! “يريد أحمد أن يعرف اسمها ولكن هو شخصية غير هوائية، لا يحب السؤال والإجابة، ويميل إلى المغامرة”.

روح: اسمي روح، “قالت روح اسمها وهي لا تعلم لما تخبره عنه، ولكن تكاد تكون انجذبت للطريقة التي تحدث بها معها”

أحمد: روح! اسمُكِ جميلًا جدًا، من أطلق عليكِ هذا الاسم! أتعلمين ما يدل عليه هذا الاسم، من المؤكد  لا تعلمي، فهو يُعبر عن الحرية، ويدل على البداية الجديدة، و…

روح: لمَ تتحدث كثيرًا هكذا! ألديكَ مُشكلة؟ بالفعل أنا لا أملك الوقت لما تفعله هذا دعني وشأني.

أحمد: أراكِ متوترة، وأحاول أن أُخفف حدة اضطرابك، ولكن دعيني أتحدث بجدية، تفضلي ما مشكلتك؟

روح: كنت مع صديقاتي في هذه الحديقة ولم أجدهم، لقد تركوني ولا أعلم إلى أين ذهبوا، ألم ترى مجموعة من الفتيات في أي مكان هنا؟ أنا خائفة جدًا، ولا أعلم كيف أعود!.

أحمد: ضحك كثيرًا، لا تعلمين كيف تعودي! كيف! شكلك ليس بصغير! حسنًا سوف أساعدك يا أجمل روح.

روح: …..! أنا لا أحب هذه الطريقة بالحديث، إما أن تساعدني بالفعل أو تتركني وأنا سوف أجد حلًا.

أحمد: أتريدين الركوب على هذا الحصان!، شعرك يشبه شعره كثيرًا، سوف يكون شكلك فائق الجمال وأنت تركبين فوقه، أتجربين!

روح: تركته وسارت بعيدًا، “فقد انزعجت من الطريقة التي يتحدث بها معها”.

أحمد: روح! تعالي إلى هناك، لم يكن باستطاعتك العودة، الأجواء الليلية سوف تعم المكان وسوف تُصابي بالذعر، أنا ذاهب.

روح: انتظر! سوف تساعدني؟ “خافت روح أم يتركها بمفردها، فهي تخاف كثيرًا من الظلام، ولا تُدرك كيف تتصرف سوى التراجع عن قرارها”.

أحمد: إذا قبلتِ بتجربة الحصان سوف أساعدك.

روح: اقتربت من أحمد قليلًا وقالت له: سوف أجربه ولكن بشرط.

أحمد: وافقت عليه دون أن اسمعه، ولكن أريد معرفته لتنفيذه.

روح: لم تتحدث هكذا! حسنًا، على أية حال، سوف أركبه لكي تصل بي إلى مدخل الحديقة.

رد أحمد قائلًا: وسوف تذهبين إلى منزلك حينها، “هناك هدف بالتأكيد من هذا السؤال، ما الهدف!، سوف نتعرف إليه سويًا باستكمال القصة”.

اقرأ أيضًا: حدوتة قبل النوم للكبار فقط

مشاعر الأميرة تجاه الفارس

حدوته رومانسيه جدًا .. لازم تحكيها لحبيبك حصرية مُقسمة إلى فقرات، وفي هذه الفقرة سوف نتناول وصف مشاعر الأميرة روح، مع الأحداث المتتابعة.

ردت روح قائلة: بالتأكيد، “كانت تقول بداخلها ماذا يُريد! من المؤكد سوف أذهب إلى منزلي، لِم يُخيفني هكذا!”

سألها أحمد عن مكان منزلها، ولكنها لم تُريد إخباره، تنتاب أفكار روح خواطر كثيرة، بها شيء من التعجب، وبها إحساس بالفرحة، لا تعلم ماذا تقول وكيف تتحدث ولكنها برغم جميع مشاعر الخوف الموجودة بداخلها إلا أنها سعيدة جدًا.

أحمد: أسألك عن مكان منزلك، أين ذهبتِ! “يعلم أحمد بمشاعرها المضطربة ولكنه لم يُصرح بما يفهمه”.

روح: سوف أسير معكَ بالحصان إلى مدخل الحديقة فقط، لِمَ تُريد معرفة مكان منزلي، لم يكن لديَّ شيء أخبرك به، ستساعدني أم تراجعت عن مساعدتك؟

أحمد: بكل سرور، ولكن عليكِ تحمل ثرثرتي فأنا أحب الثرثرة كثيرًا.

مشاعر روح مُختلطة وغير مفهومة، من أين أتى هذا الشاب! ولم يحدث كل هذا لي!، لم أفهم شيئًا ولكني سعيدة ولا أريد أن أعود إلى مدخل الحديقة، يا ليت الحديقة بدون مدخل لاستمريت في السير معه طوال الليل.

روح: سأحاول ولكن لا تحاول أن تمزح معي فأنا لا أحب المزح.

أحمد: بكل تأكيد أنا لا أحب المزح أيضًا إطلاقًا، ولكن فارسيّ يحب المزح لذا مُجبرٌ على ذلك، ومتأكد أنكِ لا تعترضي فهو يملك عينان واسعتان مثلك تمامً، وشعر ذهبي طويل يُشبه سلاسل شعرك، حتى لونه أبي..

روح: أين المخرج؟ سوف نسير كثيرًا! تأخرت كثيرًا على أبي وأمي.

أحمد: ضحك قليلًا وقال لها لما تهربين، أنا لا أعرف ما هذه المشاعر الكثيرة التي أشعر بها منذ أن رأيتك، جمالك جذاب لحد لو تعلمينه ما نزلتِ من منزلك أبدًا.

روح في حالة من الصمت، خائفة من أحمد فهي لا تعرفه، كيف يتحدث هكذا وهو لا يعرفها! ولكن كان يقطع صمتها صوت كلمات أحمد الساحرة، وكانت تشعر بالاطمئنان والانجذاب نحوه، وصلوا إلى مدخل الحديقة، وهي سارحة بخيالها فيما يتحدث به أحمد، لفت نظرها المدخل.

إنقاذ الفارس للأميرة

في كتابة حدوته رومانسيه جدًا .. لازم تحكيها لحبيبك نحاول توضيح المشاعر التي قد لا تستطيع بعض الكلمات وصفها واستكمالًا للقصة يمكن قراءة السطور التالية:

قالت روح بدون تردد: ها هو المدخل انتهى وقت الثرثرة، “تسرعت روح بقول ذلك، ولكن ما حركها هنا قلقها من الوقت المتأخر التي أصبحت عليه، ورغبتها في العودة إلى المنزل بسرعة على الرغم من حبها للحديث مع أحمد”.

ضحك أحمد وقال لها: نعم انتهى سريعًا، كنت أتمنى لو يطول الوقت أكثر من ذلك، انزلي، أم تحبين أن يوصلك فارسيّ إلى منزلك؟

قالت له روح: بالطبع لا، ولكني لا أعرف كيف أنزل لم يسبق لي ركوب الخيل من قبل.

ضحك أحمد قائلًا: أتودين أن أبحث لكِ عن إحدى صديقاتك لمساعدتك في النزول أم ماذا.

قالت له روح وهي متوترة: “سوف أحاول”، وبالفعل حاولت روح النزول ووجها أصبح لونه أحمر خجلًا وخوفًا أن تقع، بالفعل كادت تقع من فوق الحصان، ولكن تدخل أحمد وقام باسنادها ولحق بها قبل أن تسقط على الأرض.

خجلت روح كثيرًا، نظرت بعينه ونظر بعينها، قطع هذا الخجل قوله ألم أقل لكِ أن فارسي يملك عينان جميلتان مثلك تمامًا، أنسي ما قلته، عيناكِ لا مثيل لهما.

روح: غضبت كثيرًا مما فعله أحمد، وقالت له، لم أطلب منكَ المساعدة، وكدت أصل إلى الأرض، لمَ تدخلت! على أية حال، سأذهب الآن، وشكرًا لمساعدتك.

ذهبت روح وهي تركض لا تفكر سوى بالوقت المتأخر، وما يشعر به أهلها في هذا الوقت قلقًا وخوفًا عليها، وأخذت تركض وتركض حتى ذهبت مُسرعة إلى منزلها باكية، فهي للمرة الأولى توضع بمثل هذا الموقف، ماذا يحدث! فجأة لم تجد صديقتها، ويأتي إليها شاب لا تعلمه يتغزل بها ويتسبب لها في الخجل كثيرًا.

يوجد بداخلها مشاعر كثيرة لا تعرف تفسيرًا لها، ولكن وأخيرًا، وصلت إلى المنزل لا تستطيع أن تأخذ أنفاسها، قلبها يرتجف خوفًا من أبيها وأمها، تطرق الباب.

صدمة الأميرة “مؤامرة”

تقترب نهاية حدوته رومانسيه جدًا .. لازم تحكيها لحبيبك، حاملة معها الأهداف والمعاني الثمينة، فعلى الرغبة من تلبية رغبة الكثير في حدوته رومانسيه جدًا .. لازم تحكيها لحبيبك إلا أنها تحتوي على معاني ثمينة يمكن فهمها بمتابعة القراءة.

روح: مَنْ! أحمد! ماذا تفعل هنا!، أبي.. أبي .. مَنْ! ما هذا! “تعثر لسان روح، لا تستطيع أن تنطق بكلمة واحدة مفهومة”.

الأب: هذا أحمد، حصانه فارسيّ، وهو مالكه، يتركه مرارًا وتكرارًا ….

الجميع يضحك (أحمد، أختها الكبيرة، والصغيرة، وأخيها الصغير، وأمها)،صديقاتها يخرجون من غرفتها ضاحكين، ماذا! ماذا تفعلون هنا! ما زالت روح لا تفهم شيئًا، ولكن كادت الصورة تتجمع أمامها لكن ما زال هناك جزء مفقود! مَن هذا!

الأب: يا روح، هذا أحمد، رآكي منذ فترة طويلة وكان يُريد التحدث إليكِ ولم يفعل، شاب طموح، جاء إليَّ، وطلب مني ألا أخبرك، أراد أن يتقدم لخطبتك ولكن بطريقة تتسبب في إسعادك، وصديقاتك من ساعدوه بذلك، وأنا كنت أراكِ من بعيد، كدت أشعر أنكِ كنتِ سوف تلاحظين ما يحدث.

وافقت على ذلك ولكن لم يكن هذا من أجل إسعادك فقط، فأنا فعلت ذلك لهدف خاص بي، أسمعِ يا ابنتي، والدتك لم توافق على العيش معي، إلا بعد أن شعرت معي بالأمان، والآن..

اقرأ أيضًا: حواديت قبل النوم

هدف الأب

هنا يأتي الهدف، قد لا يفعل جميع الآباء مثل هذه القصة، ولكن على الأب أن يكون حنونًا وطيبًا، لين القلب مع ابنته، مُتقبلًا فرق الزمان والمكان، مما يساعدها على التقرب منه بدل الخوف والرعب منه، وهذا يُعد الهدف الأساسي من حدوته رومانسيه جدًا .. لازم تحكيها لحبيبك، بجانب قصها للحبيب لكي يكتسب المشاعر الرومانسية ولين المعاملة مع من يحب، والآن بإمكانكم استكمال الحدوته لفهم الأهداف جيدًا:

الأب: الآن يا روح، وبعد ما فعله، لم أسألك على رأيك فحسب، ولكن، أريد أن أسألك إذا كانت مشاعر الخوف لديكِ أقوى من مشاعر الاطمئنان عندما وجدتِ منه المساعدة فلا توافقي، أما إذا كنتِ مطمئنة، على الرغم من كونه شخص غريب عنكِ فلكِ الخيار يا ابنتي.

لحظة من الصمت عمت أرجاء المكان، ماذا يحدث أنا لا أفهم متى حدث كل هذا، أبالفعل هناك من يريد تحقيق السعادة لي إلى هذا الحد!، ماذا يجب أن أقول الآن! يا رب ساعدني ما هذا الإحراج!

قطع لحظة الصمت وخواطر روح جلس على ركبتيه مُقدمًا لها باقة الورد الذي كان يُحضرها، وهو يرتدي زيّ الفروسية، وبيده الأخرى خاتمًا من ذهب قائلًا له منذ أن رأيتك وجمالك لا يغيب عن عيني، ولا يفارق خيالي، منذ أن رأيتك وأنا وددت أن تكونِ أميرتي، وسوف تكون أسعد لحظات حياتي لو طربتي أذني بقول نعم، ومنحتِ لي هذه الفرصة العظيمة يا أميرتي.

ابتسمت روح خجلًا، فهم حينها والدها معنى تلك الابتسامة، وقبله زوجًا لابنته، وسعدت روح بحياتها كثيرًا معه، فمن يفعل كل هذا من أجل أن يحصل على حبيبة ملكت قلبه من أول نظرة، بالطبع سوف ترى السعادة الأبدية معه.

من خلال تقديم حدوته رومانسيه جدًا .. لازم تحكيها لحبيبك قدمنا لكم حدوتة حصرية رومانسية، هادفة، مُتمنين الاستفادة من هدفها الحقيقي وهو الود وطيب القلب مُستمتعين بتتابع أحداثها.

التعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

تعليق 1
  1. Hwaida يقول

    جميلة جدًا بجد تسلم إيديكِ