علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب
علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب الطبيعية فعّال وسريع، إلى جانب أنه لا يتسبب في إصابة المرضى بأي آثار جانبية مقارنةً بالعلاج الدوائي، فهو آمن ويقضي على تلك المشكلة المزعجة بسهولة، فمن خلال موقع زيادة سوف نعرض لكم علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب، وسنوافيكم بجميع المعلومات اللازمة.
علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب
تُعرف مشكلة التبول اللاإرادي بفرط نشاط المثانة أو بسلس البول، فإن هذه المشكلة تنتج عن معاناة المثانة من عدم قدرتها على تخزين البول داخلها بشكل طبيعي، مما يجعل المصاب غير قادرًا على السيطرة عليها.
بالتالي يتسرب منه البول بسرعة لا سيما أثناء الليل، فهي مشكلة مزعجة وغير مريحة على الإطلاق، حيث إنها تكثر في حدوثها لدى الأطفال، ولكنها لا تقتصر عليهم فالعديد من البالغين الكبار يصابون بسلس البول أيضًا وبالتحديد النساء.
في الواقع هناك العديد من العلاجات الدوائية لمشكلة التبول اللاإرادي، لكنها تتسبب في حدوث بعض الآثار الجانبية، مما جعل المصابين يخشون تجربتها، ويلجؤون إلى البحث عن البدائل الطبيعية لا سيما العلاج بالأعشاب.
فالكثير من أنواع الأعشاب تمتلك خواص طبية متميزة وفائقة في فاعليتها، لهذا فإننا سوف نقوم بتسليط الضوء اليوم على مساعدتكم في التعرف إلى كيفية السيطرة على المثابة بواسطة العلاجات العشبية.
ففي السطور التالية سوف نوضح لكم علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب الطبيعية من خلال عرضنا لقائمة أعشاب وتوضيح فوائد كل منها:
1- كبح مشكلة التبول اللاإرادي بعشبة ذيل الحصان
أوضحت بعض الأبحاث العلمية فاعلية عشبة ذيل الحصان في السيطرة على المشكلة المحرجة والمزعجة مشكلة التبول اللاإرادي بالنسبة للأطفال والكبار.
حيث إن تلك العشبة تساهم في إبطاء العملية المسؤولة عن تحويل الأنسجة المتواجدة في المثانة إلى أنسجة ليفية وغير صحية، وذلك بالنسبة للمتقدمين في السن، مما يؤدي إلى منع التبول اللاإرادي.
كما أن عشبة ذيل الحصان تحتوي على العديد من مضادات الأكسدة إلى جانب العديد من مضادات الالتهابات، وهذا ما يجعلها قادرة في السيطرة على الجذور الحرة الضارة داخل خلايا المثانة.
اقرأ أيضًا: علاج التبول اللاإرادي عند الأطفال في النهار
2- علاج سلس البول بحرير الذرة
في الآونة الأخيرة تم التعرف إلى أن حرير الذرة يستخدم كوسيلة لعلاج التبول اللاإرادي بالأعشاب، حيث إنه يعمل بفاعلية في القضاء على الالتهابات التي تتواجد في المسالك البولية وتؤثر في قدرة المثانة على تخزين البول.
3- معالجة التبول اللاإرادي بعشبة الفطر الريشي
تم إدراج عشبة الفطر الريشي في صدارة قائمة علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب، وذلك لأنها وكما قال بعض مستخدميها تقلل بنسبة كبيرة من رغبة دخول المرحاض باستمرار.
كما أنها تساهم في خفض نسبة الهرمون الذي يعمل على زيادة نمو وتكبير حجم البروستاتا لدى الرجال، فإن النسبة المرتفعة من هذا الهرمون هي أحد أسباب الإصابة بالتبول اللاإرادي.
4- عشبة الفربيون لعلاج التبول اللاإرادي
تحتوي عشبة الفربيون والتي تستخدم كوسيلة لعلاج التبول اللاإرادي بالأعشاب على مادة الريستانفراتوكسن، حيث إن تلك المادة تساهم في زيادة قدرة المثانة وتعزيز صحتها لتخزين البول داخلها.
إلى جانب أنها تعمل على تثبيط الأعصاب التي تتواجد داخل المثانة وتساهم في إرسال الإشارات للدماغ لكي يتم الشعور بالحاجة للتبول، مما يؤدي إلى إمكانية السيطرة عليها، وبالتالي عدم التعرض للتبول اللاإرادي.
5- الشفاء من التبول اللاإرادي بأعشاب جوشا جينكي جان
هناك خليط من الأعشاب يساهم في تقليل الرغبة الملحة في التبول، وهو أعشاب جوشا جينكي جان، والتي تتكون من عشرة أنواع وهي كالآتي:
- عشبة لسان الحمل.
- عشبة الخربق.
- الفطر.
- عشبة السليخة.
- عشبة الخيرون.
- عشبة كورتيكس موران.
- عشبة القرانيا المجففة.
- عشبة عرف الديك.
- عشبة الأستراغالوس.
- عشبة الخيرون.
6- علاج التبول اللاإرادي بالزنجبيل
إذا كنت تبحث عن علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب الفعّالة، فإننا نرشح لك أعشاب الزنجبيل، حيث إنها تمتلك مركبات رائعة تعمل على معالجة الالتهابات المتواجدة في المسالك البولية أو المثانة.
فإن تلك الالتهابات بالطبع تزيد من خطر الإصابة بمشكلة سلس البول، إلى جانب هذا الأمر فإن الزنجبيل يعمل على مكافحة سبب آخر من أسباب التبول اللاإرادي وهو الاكتئاب.
حيث يمكن تناوله بكل سهولة وذلك من خلال وضع ملعقة من مطحون الزنجبيل في وعاء به كوب من الماء على النار حتى الغليان، ثم تناول المشروب بعد أن يبرد وبعد تحليته بملعقة من العسل.
7- القرفة لعلاج التبول اللاإرادي
تساهم القرفة في تقليل السوائل التي تتواجد في الجسم، مما يؤدي إلى الوقاية من التبول اللاإرادي، حيث إننا ننصح بتناول كوب من مغلي القرفة بعد تحليتها بالعسل في المساء لتقليل حالة سلس البول عند النوم.
اقرأ أيضًا: علاج التبول اللاإرادي عند الكبار
أسباب الإصابة بالتبول اللاإرادي
بعد أن عرضنا لكم علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب، فإننا سوف نتطرق في الموضوع بشكل أكثر، وذلك من خلال توضيحنا لبعض المعلومات الهامة التي تدور حول هذه المشكلة المزعجة.
ففي هذه الفقرة سوف نتحدث عن مسببات التبول اللاإرادي والتي من الممكن أن تصيب الكبار أو الأطفال.
حيث إنه في حقيقة الأمر سلس البول من الممكن أن ينتج عن أمرين وهما العادات اليومية، أو الإصابة بأي مشكلة بدينة مرضية، وهذا ما سنتعرف إليه بوضوح في السطور التالية:
1- أسباب التبول اللاإرادي المؤقت
في إطار عرض علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب، عليك أن تكون على دراية بالسبب وراء تعرضك لهذه المشكلة المزعجة للعمل على كبحه والسماح للأعشاب بظهور فاعليتها.
فهناك بعض العادات اليومية التي نتبعها دون أن نلاحظ من الممكن أن تؤدي إلى إصابتنا بالتبول اللاإرادي، كتناول بعض أنواع المشروبات أو الأطعمة، أو بعض الأدوية، كما أن هناك حالات طبية مؤقتة تتسبب في هذه المشكلة.
ففي النقاط التالية سوف نذكر لكم بوضوح الأسباب المؤقتة لمشكلة سلس البول أو التبول اللاإرادي:
- تناول الكحوليات.
- الإفراط في المشروبات التي تحتوي على الكافيين، وكذلك المشروبات الغازية.
- تناول المحليات الاصطناعية، والشوكولاتة.
- الأطعمة الحارة من أبرز أسباب سلس البول، إلى جانب الفواكه الحمضية، والموالح.
- أدوية القلب، وأدوية ضغط الدم، بالإضافة إلى أدوية مرخيات العضلات.
- الحصول على كمية كبيرة من فيتامين سي.
- الإصابة بمشكلة التهاب المسالك البولية، فهي تعمل على تهييج المثانة، وبالتالي الشعور بالحاجة للتبول بشكل متكرر.
- الإمساك، فإنه يعمل على جعل نشاط المثانة مفرط بسبب ضغطه على الأعصاب، مما يزيد من المعدل الطبيعي للتبول.
2- أسباب التبول اللاإرادي المستمر
استكمالًا لموضوعنا الذي يتحدث عن علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب، فإننا فيما يلي سوف نذكر لكم الأسباب التي تجعل مشكلة التبول اللاإرادي مشكلة مستمرة، وهي تنقسم إلى مشكلات بدنية، وتغييرات جسمانية، كما في الآتي:
- الحمل، فمن الطبيعي أن تتسبب التغيرات الهرمونية أثناء فترة الحمل، في الإصابة بمشكلة سلس البول، إلى جانب أن زيادة حجم الجنين يضغط على المثانة ويحول دون قدرتها في تخزين البول.
- الولادة، حيث إنه يترتب على الولادة الطبيعية ضعف عضلات المثانة، ومن الممكن أن تتلف الأعصاب والأنسجة داخلها، مما يؤدي إلى حدوث التبول اللاإرادي.
- التقدم في السن، فمع تقدم العمر تقل سعة التخزين للبول داخل عضلات المثانة، وتصبح تقلصاتها لاإرادية مما يترتب عليه الإصابة بسلس البول، أو التبول اللاإرادي.
- انقطاع الطمث، ففي تلك الفترة يكون مستوى هرمون الأستروجين المسؤول عن ضمان صحة المثانة والمستقيم داخل جسم المرأة أقل من المعتاد، فتتضرر أنسجة المثانة ويحدث التبول اللاإرادي.
- تضخم البروستاتا، وهي مشكلة في الأغلب تحدث للرجال الأكبر سنًا، وينتج عنها التبول اللاإرادي، كما أن سرطان البروستاتا يتسبب في سلس البول.
- متلازمة داون لدى الأطفال، وأيضًا مرض الصرع.
- خلل الهرمونات في جسم الطفل لا سيما الهرمون المضاد للبول ADH المسؤول عن بطء التبول.
- الانسداد، في بعض الأحيان تنشأ الأورام على طول المسالك البولية مما يؤدي إلى حدوث التدفق الغير طبيعي في البول.
- كما أن حصوات البول التي تتكون في المثانة، وتكون على هيئة أحجار صلبة ينتج عن تسرب البول.
- الاضطرابات النفسية والعصبية، مثل الاكتئاب، ومرض باركنسون، ومرض التصلب المتعدد وغيرها تؤدي إلى فقدان القدرة على التحكم في المثانة.
أعراض وأنواع التبول اللاإرادي
عملية تسرب البول تختلف في كميتها من شخص لآخر، فهناك بعض الأشخاص الذين يعانون من تسرب كميات كبيرة من البول، والبعض الآخر الذين لا يتسرب لديهم سوى كميات بسيطة على هيئة تنقيط.
يرجع السبب وراء ذلك الاختلاف إلى تعدد أنواع التبول اللاإرادي، إلى جانب أن كل نوع منهم يكون له عرض معين، وهذا ما سنتعرف إليه في النقاط التالية:
- التبول اللاإرادي الإجهادي: حيث إن البول يترسب في حالة الضغط على المثانة عند السعال، أو الضحك بشدة، أو عند ممارسة التمارين الرياضية، إلى جانب العطس.
- التبول اللاإرادي الإلحاحي: وهو يحدث عندما يتم الشعور بالحاجة المفاجئة للتبول مما يتبعه نزول البول بشكل لا إرادي لا سيما في ساعات الليل، وهذا النوع ينتج عن الالتهابات، أو الأمراض العصبية، أو داء السكري.
- التبول اللاإرادي الفيضي: فهو يكون على هيئة قطرات متكررة من البول، ويحدث بسبب عدم الإفراغ بشكل كامل للمثانة.
- التبول اللاإرادي الوظيفي: وهو يحدث بسبب وجود إعاقة قد تكون بدنية أو عقلية حيث إنها تحول دون قدرة المصاب على دخول المرحاض.
فعلى سبيل المثال التهاب المفاصل الحاد ينتج عنه صعوبة التعامل مع أزرار البنطال وفكها سريعًا مما يترتب عليه تسرب البول.
- التبول اللاإرادي المختلط: وهو يكون مزيج بين التبول اللاإرادي الإجهادي، والتبول اللاإرادي الإلحاحي.
حالات التبول اللاإرادي التي تتطلب مشورة الطبيب
إذا كنت تعاني من سلس البول المتكرر فإنه من الممكن أن يؤثر بالسلب عليك، لهذا يلزم أن تستشير الطبيب على الفور للسيطرة على أعراض هذه المشكلة المزعجة.
فمن أبرز الأمور التي تتطلب منك زيارة الطبيب عند الإصابة بسلس البول ما يلي:
- عدم القدرة على ممارسة النشاطات اليومية، أو الخوص في التفاعلات الاجتماعية.
- ملاحظة التأثير السلبي على جود الحياة.
- بالنسبة للكبار ففي حالة تعرضهم لسلس البول ودخول المرحاض بشكل متكرر، فينبغي استشارة الطبيب لأن الاندفاع للمرحاض من الممكن يزيد خطر سقوطهم.
- إذا ترافق مع التبول اللاإرادي أعراض تشير إلى وجود حالة كامنة خطيرة.
عوامل خطر الإصابة بالتبول اللاإرادي
في سياق حديثنا عن علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب، فإنه يجدر الإشارة إلى أن نتحدث أيضًا عن عوامل خطر الإصابة بهذه المشكلة المزعجة، حيث إنها تتمثل في الآتي:
- الجنس: فالنساء أكثر عُرضة لمشكلة التبول اللاإرادي بسبب الحمل والولادة، وأيضًا انقطاع الطمث، أما الرجال فالقليلون هم المصابين بمشكلات غدة البروستاتا التي تزيد خطر سلس البول.
- العمر: فالأشخاص الأكبر سنًا تصبح المثانة لديهم غير قادرة على التحكم في تخزين البول وتفقدها عضلاتها قوتها، مما يزيد من خطر تسرب البول.
- السمنة: فالوزن الزائد يؤدي إلى الضغط على المثانة والعضلات التي تحيط بها، مما يؤدي إلى سهولة تسرب البول لا سيما عند السعال أو عند العطس.
- التدخين يزيد خطر الإصابة بحالة التبول اللاإرادي.
- التاريخ العائلي: فإذا كان لديك أحد أفراد العائلة يعاني من التبول اللاإرادي فمن الممكن أن تزداد لديك فرص الإصابة به.
مضاعفات محتملة لمشكلة التبول اللاإرادي
من الممكن أن ينتج عن التبول اللاإرادي لا سيما المزمن بعض المضاعفات لهذا فإننا ننصح باللجوء إلى علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب، ومن أبرز مضاعفاته ما يلي:
- الإصابة بالمشكلات الجلدية: فمن الوارد أن يتم التعرض للطفح الجلدي، أو ربما العدوى والقروح على الجلد، وهذا بسبب تعرضه بشكل مستمر للبلل.
- الإصابة بالالتهابات في المسالك البولية.
- التراجع عن الحياة الشخصية، والعلاقات الاجتماعية.
طرق التشخيص للتبول اللاإرادي
يمكن الكشف عن مسببات التبول اللاإرادي من خلال عدة طرق، حيث إن الطبيب المختص هو الذي يقوم بإجرائها، وهي كالآتي:
- الفحص البدني للمريض، والتعرف إلى الأعراض المتواجدة لديه، وإجراء حيلة للكشفة عن طبيعة التبول اللاإرادي مثل السعال.
- إجراء تحليل البول، وذلك للكشف عن أي عدوى في البول أو آثار دم تشير إلى وجود مشكلة مرضية كامنة وهي المتسببة في التأثير على المثانة.
- سوف يطلب الطبيب من المريض أن يسجل في مذكرة أحوال المثانة، وذلك من خلال مراقبة مقدار المياه الذي يشربه، ووقت التبول وكميته، وعدد مرات دخول المرحاض.
- الفحص عن كمية البول المتبقية داخل المثانة بعد إفراغها بواسطة أنبوب القسطرة، أو ربما بواسطة التصوير بالموجات فوق الصوتية، فهذا سوف يشير إلى مشكلات أعصاب المثانة، أو مشكلة انسداد المسالك البولية.
- الفحوصات المتقدمة: مثل إجراء فحص ديناميكا البول، أو التصوير بالموجات فوق صوتية للحوض.
اقرأ أيضًا: أسباب التبول اللاإرادي عند النساء
نصائح عامة للسيطرة على مشكلة التبول اللاإرادي
إلى جانب أهمية علاج التبول اللاإرادي بالأعشاب، فإنه يلزم الأخذ في عين الاعتبار بالنصائح التالية للسيطرة على هذه المشكلة المزعجة:
- تناول بذور اليقطين فهي غنية بالأوميجا 3 التي تتمتع بخصائصها المضادة للالتهابات المتسببة في فرط نشاط المثانة.
- شاي الكوهكي مفيد للسيطرة على التبول اللاإرادي، فهو غني بمضادات الأكسدة التي تعزز صحة المثانة.
- تجنب الإصابة بالإمساك من خلال تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفول، والفواكه، والخضراوات، والقمح الكامل.
- هناك مشروبات مفيدة للمثانة كماء الشعير، وعصير التوت البري، وأيضًا حليب الصويا فننصحك بتناولها.
- مارس تمارين كيجل حيث إنها تقوي عضلات المثانة وتحول دون تسرب البول، إلى جانب أنه من الضروري ممارسة تمارين عضلات الحوض بانتظام يوميًا.
- لا ينبغي تناول المشروبات بأنواعها قبل الذهاب للنوم، وذلك لتجنب الإصابة بالتبول اللاإرادي الليلي.
- تخلص من السمنة المفرطة.
- الملابس الداخلية القطنية سوف تقلل من خطر الإصابة بالعدوى أو الالتهابات التي بدورها تؤدي إلى حدوث التبول اللاإرادي.
- يلزم الحفاظ على مستوى السكر في الدم لكيلا تتفاقم الأعراض المرافقة لفرط نشاط المثانة.
- الإقلاع عن التدخين.
- أفرغ المثانة جيدًا قبل الذهاب إلى النوم، وعند الشعور بالرغبة الملحة في دخول المرحاض.
- قلل من التعرض للتوتر أو القلق لأن الاضطرابات النفسية ينتج عنها التبول اللاإرادي.
- حافظ على النظافة الشخصية بشكل دائم لكيلا تصاب بالالتهابات الجلدية نتيجة سلس البول.
التبول اللاإرادي مشكلة مزعجة وغير مريحة للغاية إلى جانب أنها تتسبب في الإحراج الشديد، لكن لا بأس يمكن التخلص منها بسهولة بواسطة الأعشاب الطبيعية الآمنة.