حوار بين شخصين مضحك وكوميدي
حوار بين شخصين مضحك وكوميدي وبين بين المعلم وتلميذه يمكنك التعرف عليه اليوم عبر موقع زيادة ، حيث أنه يحدث الكثير من الحوارات والمواقف المضحكة التي تحدث لنا في الحياة اليومية، وهناك بعض المواقف المضحكة التي تحدث بسبب فهمنا الخاطئ أو السمع الخاطئ والغير جيد للحديث، لذلك علينا سماع حوار بين شخصين مضحك فهو فكاهي جدا.
اقرأ من هنا: حوار بين طالبتين عن النجاح والفرق بين النجاح والفشل وأهم مقومات تحقيق النجاح
حوار بين شخصين مضحك
لقد دار حديث فكاهي مضحك بين شخصين سمعهم ثقيل بعض الشيء، الشخصان كان يقفون بجانب بعضهم البعض وذلك عند محطة الحافلات وقد دار بين حوار مضحك وفكاهي جدا وهو:
- الأول قال: هل تذهب معي إلى هذه الحافلة سوف تتوجه إلى المدينة الجديدة؟
- الثاني قال: أنا على الحديدة وليس معي مال؟ هل تريد إحسان؟
- رد الأول: بذرة الكتان!! لا لن تجدها هنا سوف تجدها عند العطار.
- قال الثاني: جزار؟ نعم لقد فهمت ما تقول لماذا لم تقول هذا من البداية، هل بالفعل تريد أن تقوم بشراء لحمة؟
- قال الأول: معك كل الحق هناك بالفعل يوجد زحمة كبيرة، يرجع هذا إلى أن هذا الموعد هو ميعاد خروج الموظفين.
- قال الثاني: نور الدين!! من هو نور الدين؟ هل قد سرق منك شيئا؟ كفاك الله الشر كله.
- ليرد الأول: رأس البر؟ هل بالفعل تريد الذهاب إلى رأس البر؟ إنه مكان بالفعل هادئ جدا.
- ليقول الثاني: أنت عاوز تركب وتروح المعادي، هي منطقة جميلة جدا.
- يرد الأول: بليلة هل أنت جوعان بالفعل؟
- يقول الثاني: عيان؟ لا حول ولا قوة إلا بالله هل أنت مريض إذا لماذا لا تذهب إلى الطبيب؟
- ليرد الأول: الحنطور؟ بالفعل إنه أفضل من الحافلة فهو يقوم بتوصيلي إلى أي مكان حتى الباب.
- ليقول الثاني: هباب!! حقا؟ لقد كنت أظنك شخص محترم.
- ليرد الأول: اتخرم!! فين بالضبط؟
- ليقول الثاني: هل تريد أسبرين؟؟ لماذا هل أنت بالفعل تعاني من الصداع؟
- ليرد الأول: القراع!! أنه مرض خطير للغاية.
- يقول الثاني: فطير!!! لا شكرا لا أريد فأنا لا أحب الفطير، فهو غالي الثمن وثقيل على المعدة.
- ليقول الأول: خالي!! هل بالفعل تعرف خالي؟ إنه رجل كبير للغاية في العمر.
- يقول الثاني: الجن!! هل أنت عليك عفريت أو جن؟؟
- ليرد الأول: لا للأسف لن تجد معي كبريت، لكن لماذا تريد كبريت، هل تريد أن تولع في شيء؟
- ليقول الثاني: أدلع !! لا هل ترمي مصائبك كلها عليا؟
- ليرد الأول: يقبضوا عليا لماذا؟
- ليقول الثاني: أنت بالفعل رجل غريب، هل أنت شخص متسول؟ وقد قام بدفعه من القميص، قال له: أذهب من هنا واعمل لكي تأكل منه عيش.
- ليرد الأول: خيش؟؟ هذا بالفعل صوف إنجليزي.
- ليقول الثاني: بنتك زيزي ربنا يخليها.
- ليرد الأول ليس إنتاج محلى، أنه إنتاج مستورد.
- وبجانبهم لقد مر شاويش وقام بسؤالهم ماذا تفعلون هنا؟
- ليرد الأثنين: نحن هنا ننتظر الأتوبيس.
- ليرد الشاويش: جواسيس!!! لقد وقعتم بالفعل في يدى هيا معي إلى قسم الشرطة يا مجرمين.
ولا يفوتك: حوار بين طالبتين عن تنظيم الوقت وإهدار أوقات الآخرين وعوامل إضاعة الوقت
ما هي الكوميديا الطبيعية؟
- تعد الكوميديا هي منتشرة في مختلف المجتمعات فهي ثقافة قوية للغاية، قد تم إنشائها أول مرة في أوروبا وكان ذلك مع بعض الأغاني الصاخبة، مع حوار مضحك ومسلي بين أشخاص ويحدث هذا في المناسبات المختلفة.
- وأيضا في الشعائر، فقد نال هذا النوع من الفن والإبداع بشعبية عريضة وكبيرة للغاية، وقد أصبح له لون مشهور جدا يقام في المسرحيات والأفلام والأغاني والمسلسلات وغيرها، كما أن الكوميديا تقام من خلال القصص المضحكة.
- كما تظهر الكوميديا من خلال إلقاء النكات وقد بدأ هذا قديما في عصر اليونان القديمة، ومن أعظم المشاهير الذين اشتهروا بالعروض الكوميدية هم موليير ووليم شكسبير، وتم إطلاق أسم على الكوميديا وهو الملهاة أما في تركيا أطلقوا عليها القشمرة.
اقرأ من هنا: حوار بين طالبتين عن النجاح وأقوال عن النجاح والفشل
حوار مضحك بين المعلم وتلميذه
إليكم حوار كوميدي قد تم بين الطالب والمعلم، هذا الحوار مناسب للأطفال:
- المعلم قال: الأجسام تتمدد بالحرارة وتنكمش بالبرودة أعطني دليل على ذلك.
- ليرد التلميذ: إجازة الصيف مدتها 3 شهور بينما إجازة الشتاء أسبوع واحد فقط.
- يقول المعلم: إذا أين تقع دولة الهند؟
- التلميذ: تقع دولة الهند فهي ليست بعيدة يوجد بالمدرسة طالب هندي ويأتي للمدرسة كل يوم بالدراجة.
- المعلم: إذا قامت والدتك بشراء فستان 500 جنيه، وقامت بشراء حقيبة بمبلغ 100 جنيه فماذا تكون النتيجة؟
- التلميذ: النتيجة طلاقها من أبي.
- المعلم: إذا قام والدك بشراء جاكيت جلد بمبلغ 300 جنيه وقام بتقسيط المبلغ على 3 شهور فكم سوف يدفع كل شهر؟
- التلميذ أجاب: 3 جنيها.
- المعلم: هذا خطأ لا بني أنت لا تعرف شيئا عن الحساب.
- فأجاب التلميذ: أنت لا تعلم شيئا عن أبي.
- فقال المعلم: أهو بالفعل كذلك فكم يعطيك في عيد الفطر كعيدية؟
- رد التلميذ 10 جنيهات.
- فيقول المعلم: فكم يعطيك في عيد الأضحى؟
- ليرد التلميذ: يأخذها مني، أتعلم يا أستاذ لقد حفظنا خريطة العالم أنا وأخي عن ظهر قلب.
- المعلم: إذا أين تقع الكناري؟
- التلميذ: أنها في الجزء الذي حفظه أخي.
- يسأل التلميذ: أستاذي لماذا أستاذ أحمد أصلع؟
- فرد المعلم: لأنه ذكي.
- فسأل التلميذ: إذا لماذا أنت لديك شعر غزير على رأسك؟
- ليرد المعلم بسؤال آخر: ما هو الحرف الذي يأتي بعد حرف الألف؟
- ليرد التلميذ: كل الحروف تأتي بعد حرف الألف.
- وأكمل التلميذ وقال: كيف استطاعوا إدخال هذا الموظف الخاص بالاستقبال من هذا الشباك الصغير؟
- فرد عليه المعلم وقال: لا تكن شخص غبي لقد أحضروه وهو صغير.
اقرأ من هنا: أنواع الحوار من حيث الشكل والطابع.. وأشكال الحوار في الإسلام
حوار كوميدي بين أب وابنه
هنا سوف يتم يدور حوار كوميدي بين الأب وأبنه، فهو حوار بين شخصين مضحك جدا لن تشعر أنه بين الأب وابنه:
- سأل الأب ابنه على الفور: كيف دارت الأحداث في البيت أثناء غيابي؟ فهل حدثت أحداث لكم؟
- قد أجاب الابن وقال: لا يا أبي لن يحدث شيء، كل شيء على ما يرام لكن قد حدث أمر بسيط للغاية، هذا الحدث أن عصا المكنسة قد انكسرت.
- فأجاب الأب وهو مبتسما: فعلا حدث بسيط للغاية، لكن كيف انكسرت عصا المكنسة؟
- فأجاب الابن: أنت يا أبي تعلم جيدا عندما تقع البقرة على شيء تقوم بكسره تماما.
- فأجاب الأب متعجبا من رد أبنه: البقرة!! هل تقصد بقرتنا العزيزة.
- فرد الابن: نعم يا أبي فقد هربت مذعورة، فقامت بدهس عصا المكنسة وقد ارتمت البقرة فوق الأرض وكسرت عصا المكنسة.
- فقال الأب: هل حدث للبقرة مكروه؟
- فأجاب الابن: نعم لقد ماتت.
- فصرخ الأب: ماتت ولما كانت تهرب مذعورة؟
- أجابه الابن: لقد كانت تهرب من الحريق.
- فرد الأب: حريق ماذا وأي حريق هذا؟
- فقال الابن: لقد كان منزلنا يحترق.
- فرد الأب: ماذا منزلنا احترق، وكيف احترق منزلنا؟
- فقال الابن: أخي الكبير رحمه الله عليه هو السبب.
- فقاطعه الأب: هل أخوك مات؟
- فقال الابن: نعم لقد كان أخي يدخن السيجارة فسقطت على السجادة فاحترق المنزل، وقد مات أخي بداخله.
- فقال الأب وقد انهارت أعصابه: متى كان أخوك مدخن؟
- فقال الابن: لقد تعلم أن يدخن حتى ينسى حزنه.
- فقال الأب: أي حزن؟
- فقال الابن: حزنه على والدتي.
- فقال الأب: ماذا حدث لأمك؟
- فقال الابن: لقد ماتت أمي.
- رحم الله والد هذا الولد حقا.
وأخيرا لقد تحدثنا عن حوار بين شخصين مضحك، وبالفعل لقد ضحكنا من قلوبنا, فالحوار كان ممتعا وكوميديا للغاية سوف تستمتع حقا إن قمت بقراءته.