الفرق بين التهاب المهبل البكتيري والفطري

ما الفرق بين التهاب المهبل البكتيري والفطري؟ وما أسباب التلوثات المهبلية؟ فنظرًا إلى أن المهبل يتعرض للعديد من المشكلات المؤرقة، والإفرازات الغريبة فيجب التنويه أن منها ما يكون مفيد ومنها ما هو ضار فنهتم من خلال موقع زيادة بعرض كل ما يتعلق بالتهابات المهبل.

الفرق بين التهاب المهبل البكتيري والفطري

في الجدول التالي نوضح الفرق بين التهاب المهبل البكتيري والفطري:

اقرأ أيضًا: التهاب الجهاز التناسلي الخارجي للمرأة

أسباب الالتهابات المهبلية الفطرية والبكتيرية

نعرض في الجدول التالي أبرز أسباب التلوثات المهبلية:

أعراض الالتهابات المهبلية

توجد مجموعة من الأعراض التي تنتج عن الالتهابات المهبلية، وهذا يكون على حسب نوع الالتهابات نفسها، ونتناولها فيما يلي لكي تستطيعين التفرقة ما بين التهاب المهبل البكتيري والفطري:

اقرأ أيضًا: اسباب إفرازات بيضاء مثل قطع المناديل

تشخيص الالتهابات المهبلية

في ضوء عرض الفرق بين التهاب المهبل البكتيري والفطري، فنوضح في النقاط التالية طريقة تشخيص كلًا منهما:

• يقوم الطبيب بطرح أسئلة حول تاريخك الطبي بما في ذلك المعلومات حول إصابتك بأي عدوى مهبلية سابقة أو أي عدوى جنسية.
• يتم إجراء فحص طبي على الحوض والأعضاء التناسلية الخارجية، وذلك بحثًا عن علامات وجود العدوى.
• يقوم الطبيب بوضع جهاز داخل المهبل لكي يقوم بفتح جدران المهبل، ويتمكن من فحص المهبل وعنق الرحم لاسيما الجزء السفلي من الرحم.
• قد يطلب الطبيب عينة من السائل المنوي لفحصها ويحدد نوع الفطريات التي تتسبب في الإصابة بعدوى الخميرة، ونجد أن تحديد نوع الفطريات يساعد الطبيب على تحديد العلاج الأكثر فعالية لعدوى الخميرة المتكررة.

طرق علاج الالتهابات المهبلية

توجد مجموعة من طرق العلاج التي يمكن اتباعها لكي يتم معالجة التلوثات المهبلية، وتتمثل فيما يلي:

اقرأ أيضًا: أفضل علاج لالتهاب المهبل الفطري

عوامل الخطر للالتهابات المهبلية

في سياق عرض الفرق بين التهاب المهبل البكتيري والفطري، فنوضح عوامل الخطر لكلًا منهما فيما يلي:

اقرأ أيضًا: أسباب الالتهابات المهبلية المتكررة وعلاجها

طرق الوقاية من الالتهابات المهبلية

هناك بعض الطرق التي يجب اتباعها لكي تتمكني من تجنب الإصابة بالالتهابات الوقائية ومنها:

الالتهابات المهبلية من الأمراض المزعجة للنساء حيث إنها تجعلها تشعر بالحكة طوال الوقت علاوةً على الاحمرار وتحسس المنطقة، ولهذا من الضروري استشارة الطبيب واتباع العلاج الموصى به.