تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة
تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة مهم لمعرفة تفاصيل كثيرة عن التسامح، ولأن التسامح صفة عظيمة لا يتم توافرها في الأشخاص بسهولة، لهذا سوف يتم توضيح أهمية التسامح وحث الجميع على المسامحة، ومن خلال موقع زيادة سوف نعرض لكم موضوع تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة
عناصر موضوع تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة
حتى نتناقش في موضوع تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة يجب تحديد بعض العناصر وهي كالآتي:
- مقدمة موضوع تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة.
- مفهوم التسامح وصفات الشخص المتسامح.
- أنواع التسامح.
- وصية الله العفو عند المقدرة.
- فوائد التسامح على الفرد والمجتمع.
- سنة نبوية التسامح مع غير المسلمين.
- حديث شريف عن التسامح.
- آيات قرآنية عن التسامح.
- خاتمة موضوع تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة.
اقرأ أيضًا: تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة أولى ثانوي
مقدمة موضوع تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة
إن التسامح من أساسيات نشر الحب في الحياة بداخل جميع الأشخاص، وحسب قول الله تعالى (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ) [النور: 22]، ويدعونا الله تعالى من خلال هذه الآية لنشر التسامح والتعامل، به وأن نسامح الشخص الذي قام بإيذائنا حتى نستطيع التعايش في المجتمع بنفس راضية هادئة من الصراعات النفسية، وأن من عفا عن الناس في الدنيا عفا عنه الله عز وجل في الدنيا والآخرة.
من المهم وجود التسامح بين الناس، لأن ديننا دين تسامح، وقد بُني على حب الناس والتسامح فيما بينهم، حيث إن التسامح يعمل على تقوية العلاقات الإنسانية بداخل المجتمع.
التسامح هو حب الغير ونقاء نفس الشخص وحب الخير للأخرين حتى لا يكون هناك مكان للأنانية.
مفهوم التسامح وخصائص الشخص المتسامح
التسامح هو تقبل الآخرين بما فيهم من صفات وعيوب من الممكن أن تتعارض مع أفكارنا، والتسامح له أهمية كبيرة في نزع الغل والحقد من قلوبنا والتحلي بالصفات المحمودة حيث ينشر السكينة والهدوء على الأشخاص والمجتمع.
كما أن التسامح عبادة لله عز وجل وأقرب له من التقوى والطاعة في قول الله تعالي (وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى)، ويبين الله أن التسامح من أهم العبادات التي يمكن أن يتقرب الفرد بها إلى الله عز وجل، كما أن التسامح ملين للقلوب وباعد القسوة عنها.
ويوجد العديد من الخصائص التي تكون ظاهرة على الشخص المتسامح، ومن أهم هذه الخصائص ما يلي:
- التسامح عظيم لأبعد مدى يمكن للشخص أن يصل له ويساوي عند الله إخراج الصدقات في قوله تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ)، وبهذا فإن أجر التسامح عند الله ليس بهين لأنه جاء بالمعنى الصريح في القرآن الكريم.
- التسامح يجعلهم يفكرون بشكل إيجابي والتخلص من الأفكار السلبية والعدوانية وتكون حياتهم بسيطة بشكل أفضل.
- الابتعاد عن العصبية المفرطة يجعل الشخص لديه صحة أفضل، ويقلل عدد الخلايا العصبية التي تموت، ويتم التخلص من التوتر والضغط النفسي الذي من الممكن أن يؤثر على الشخص، التسامح يفيد الشخص علي المستوي الديني والدنيوي.
أنواع التسامح
من خلال علاقاتنا الاجتماعية يوجد العديد من أنواع التسامح، وهي كالآتي:
- التسامح الديني: التسامح الديني هو الذي أمرنا الله تعالي به، ويجب اتباعه وهو يتضح في قوله تعالى: (وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ *الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ).
- التسامح في العلاقات: التسامح في العلاقات يتمثل في قول الله تعالى: (ٱدۡفَعۡ بِٱلَّتِى هِىَ أَحۡسَنُ ٱلسَّيِّئَةَۚ نَحۡنُ أَعۡلَمُ بِمَا يَصِفُونَ)، يجب فهم تفسير الآية والعمل بها لأنها تدعونا إلى عدم رد الأذى بمثله وتحمل الكثير حتى يعم التسامح في حياتنا.
- التسامح العرقي: التسامح العرقي يكمن معناه في عدم التحيز للأهل والأقارب، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم حدثنا عن التسامح العرقي في خطبة الوداع حيث قال: “إن أباكم واحدٌ، كلكم لآدم وآدم من تراب، إن أكرمكم عند الله أتقاكم، ليس لعربي فضل على أعجمي إلا بالتقوى” وهنا يوضح أن جميعنا سواسية ولا يكون شخص أفضل من شخص إلا بالتقوى والتقرب من الله عز وجل.
- التسامح الثقافي: لكل مجتمع ثقافة خاصة به يجب أن يتقبل الجميع ثقافة الآخرين ولكل شخص له الحق في نشر ثقافته الخاصة به والاعتزاز بها.
اقرأ أيضًا: موضوع تعبير عن فصل الربيع
وصية الله العفو عند المقدرة
يجب علي الشخص مواجهة مشاكله مع الآخرين بتسامح وعدم التفكير في رد الأذى بأذى والتعامل بشكل مرن مع الجميع والابتعاد عن كل ما يؤدي بنفسية الشخص إلي العصبية ويثير غضبه.
كما أن الله عز وجل جعل لدينا القدرة ولكن أمرنا بالعفو عند المقدرة في قوله تعالى: (وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ).
بهذا يجب علينا اتباع أوامر الله عز وجل، وعدم رد الأذى لأن هذا يكون عند الله عظيم لأن الله لا يحب الظالمين.
فوائد التسامح علي الفرد والمجتمع
للتسامح فوائد عديدة للفرد والمجتمع لأن الله ورسوله قاموا بحثنا علي التسامح لهذا يعود التسامح بالكثير من الفوائد التي تفيد الشخص بالنهوض بحياته وبالمجتمع.
- فوائد التسامح على الفرد: ثواب التسامح عند الله عظيم والشخص الذي يعفو يكون عفو من الله عز وجل بما عفي عن الناس، عندما يغفر للشخص أذى غيره له يغفر الله له ذنوبه، عندما يكون الشخص متسامح يجعل الطرف الآخر المذنب يشعر بالذنب في حقه ويعتذر ويعم التسامح والسعادة على الجميع.
- فوائد التسامح على المجتمع: عندما يعم التسامح في المجتمع يعم الخير والسعادة وانتشار السكينة والهدوء، وترسخ قواعد الأمن والأمان في المجتمع وازدهار ورقي المجتمع وتطوره وحفاظه على حقوق جميع المواطنين.
سنة نبوية التسامح مع غير المسلمين
الإسلام حثنا على التسامح مع جميع الأديان حتى يعم الخير والفرح والأمان، وقد ورد في السنة النبوية ما يثبت واجب تسامحنا مع غير المسلمين.
- يروي البخاري في صحيحه عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن غلاماً من اليهود كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم، فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده، فقعد عند رأسه، فقال: أسلم. فنظر إلى أبيه وهو عند رأسه فقال له: أطع أبا القاسم، فأسلم، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول: الحمد لله الذي أنقذه من النار”.
- عن عمرو بن شعيب عن أبيه قال ” ذبحت شاة لابن عمرو في أهله، فقال: أهديتم لجارنا اليهودي؟ قالوا: لا قال: ابعثوا إليه منها، فإني سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: “ما زال جبريل يوصيني بالجار حتي ظننت أنه سيورثه” رواه البخاري.
اقرأ أيضًا: موضوع تعبير عن الإرهاب بالعناصر
حديث شريف عن التسامح
لقد حثنا الرسول صلي الله عليه وسلم علي التسامح لأنه كان يتميز بالتسامح والأخلاق الكريمة المحمودة كما قال الله تعالي “إنك لعلي خلق عظيم” وهذا يدل علي عفو الرسول والصفح، وقد ورد عدد من الأحاديث الشريفة عن التسامح.
عن عائشة -رضي الله عنها- أنَّها قالَتْ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: “هلْ أتَى عَلَيْكَ يَوْمٌ كانَ أشَدَّ مِن يَومِ أُحُدٍ، قالَ: لقَدْ لَقِيتُ مِن قَوْمِكِ ما لَقِيتُ، وكانَ أشَدَّ ما لَقِيتُ منهمْ يَومَ العَقَبَةِ، إذْ عَرَضْتُ نَفْسِي علَى ابْنِ عبدِ يالِيلَ بنِ عبدِ كُلالٍ، فَلَمْ يُجِبْنِي إلى ما أرَدْتُ، فانْطَلَقْتُ وأنا مَهْمُومٌ علَى وجْهِي، فَلَمْ أسْتَفِقْ إلَّا وأنا بقَرْنِ الثَّعالِبِ فَرَفَعْتُ رَأْسِي، فإذا أنا بسَحابَةٍ قدْ أظَلَّتْنِي، فَنَظَرْتُ فإذا فيها جِبْرِيلُ فَنادانِي فقالَ: إنَّ اللَّهَ قدْ سَمِعَ قَوْلَ قَوْمِكَ لَكَ، وما رَدُّوا عَلَيْكَ، وقدْ بَعَثَ إلَيْكَ مَلَكَ الجِبالِ لِتَأْمُرَهُ بما شِئْتَ فيهم، فَنادانِي مَلَكُ الجِبالِ فَسَلَّمَ عَلَيَّ، ثُمَّ قالَ: يا مُحَمَّدُ، فقالَ، ذلكَ فِيما شِئْتَ، إنْ شِئْتَ أنْ أُطْبِقَ عليهمُ الأخْشَبَيْنِ؟ فقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: بَلْ أرْجُو أنْ يُخْرِجَ اللَّهُ مِن أصْلابِهِمْ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ وحْدَهُ، لا يُشْرِكُ به شيئًا”.
شرح الحديث الشريف
عندما سألت السيدة عائشة رضى الله عنها رسول الله صلي الله عليه وسلم هب مر عليه يوم أصعب من يوم أحد، ولقد ذكرت يوم أحد بالتحديد لأن الرسول تعب في هذا اليوم تعبًا شديدًا، ولأن كفار قريش تجمعوا على غزوه وتمنوا أن ينتقموا منه بسبب عدد القتلى الكثير في هذه الغزوة.
عندما خرج الرسول صلي الله عليه وسلم ليدعو أهل الطائف فوجد أشد أنواع العذاب من قريش فجاء إليه جبريل وقال له “لقد أرسل الله لك ملك الجبال ولو أمرت لطبق الجبلين علي أهل قريش” وظهر تسامح النبي عندما أجابه “أنه يتمني أن يخرج الله من بين أهل قريش من يعبده” لأن هذه الأمنية التي جاء بسببها الرسول صلي الله عليه وسلم بدعوته.
آيات قرآنية عن التسامح
حيث أمرنا الله سبحانه وتعالي في كتابه العزيز بالتسامح عند معاملة الغير حتي يعم السلام علي جميع البشر.
- قال الله تعالى: (وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ۖ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).
- قال الله تعالى: (وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ).
- قال الله تعالى: (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ).
- قال الله تعالى: (فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً ۖ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ ۙ وَنَسُوا حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُوا بِهِ ۚ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَائِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ).
- قال الله تعالى: (قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ ۖ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ).
- قال الله تعالى: (قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ * قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي ۖ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ).
- قال الله تعالى: (وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ).
- قال الله تعالى: ( وجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ* وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَٰئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ* إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۚ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ* وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ).
- قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ ۚ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ).
اقرأ أيضًا: موضوع تعبير عن رسالة إلى صديق
خاتمة موضوع تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة
التسامح مبدأ عظيم يجب توافره عند جميع الأشخاص، ولأن الدين الإسلامي حثنا على أهمية التسامح والرقي، فيجب على الناس جعل التسامح شريعة الله بينهم حتى يعم الخير الدائم والفرح على الجميع.
إن تقديم موضوع تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة يستفيد منه الطلاب كثيرًا، حيث يجعلهم يتمكنون من كتابته بطريقة صحيحة.