أسباب بحة الصوت المتكررة

أسباب بحة الصوت المتكررة قد تختلف من شخص لآخر، إلا أن النتائج الخاصة بها تظل ثابتة، وفي بعض الأحيان قد تتطلب مراجعة الطبيب المختص للحصول على العلاج المناسب.

عبر موقع زيادة سنتعرف على مسببات بحة الصوت المتكررة، كما سنشير إلى كيفية التخلص منها.

أسباب بحة الصوت المتكررة

إن التحدث من الأفعال الأساسية التي لا غنى للفرد عنها، ولكن ماذا إن أصبحت تلك العملية شاقة وتُسبب لك الألم؟ في تلك الحالة ينبغي التعرف على أسباب بحة الصوت المتكررة، والتي يأتي في مقدمتها وجود مشكلة في الجهاز التنفسي.

الجدير بالذكر أن أسباب بحة الصوت المتكررة تشمل أيضًا مشكلة ارتجاع المريء التي تعني صعود أحماض المعدة إلى الحنجرة بما يؤثر بشكل سلبي على الأحبال الصوتية، إلى جانب ذلك فإن التهاب المفاصل بالقرب من الأحبال الصوتية قد يقود إلى النتيجة ذاتها.

كما أن عوامل بحة الصوت المتكررة تشمل التعرض إلى الحساسية الموسمية أو الإصابة بالتهاب اللوزتين، بالإضافة إلى التعرض إلى إجهاد الصوت أو التدخين بشراهة، والعديد من العوامل الأخرى التي سنشير إليها بشيء من التفصيل في الفقرات المقبلة.

اقرأ أيضًا: أسباب بحة الصوت المستمرة

تأثير الأدوية على بحة الصوت المتكررة

قد يكون أحد أسباب بحة الصوت المتكررة هو تناول بعض الأدوية الطبية، ومن هنا نجد أن هذا الأمر هو أحد الأعراض الجانبية المصاحبة لتلك الأدوية، والتي تتنوع بين مضادات الهيستامين ومدرات البول.

بالإضافة إلى أن تلك الأدوية قد تشمل العلاجات المخصصة للتخلص من الاكتئاب وأدوية علاج مرض الباركنسون، ناهيك عن أن الإكثار من استخدام البخاخات الدوائية الستيرويدية له أثر سلبي على الأحبال الصوتية.

علاقة التدخين ببحة الصوت

بالنظر إلى أسباب بحة الصوت المتكررة نجد أن الإكثار من التدخين عادةً ما يؤثر بالسلب على صحة الأحبال الصوتية للفرد، ومن هنا تظهر بحة الصوت التي يمكنها أن تستمر لبعض الوقت، وفي حال الإقلاع عن التدخين أو التقليل منه يمكن التحسن مع مرور الوقت.

مشاكل الغدة الدرقية وبحة الصوت

تلك المشكلة تتمثل في وجود قصور في نشاط الغدة الدرقية أو إفراط في عملها، والجدير بالذكر أن النساء هن الأكثر عُرضة لها عن الرجال، ومن هنا نجد أنها إحدى أسباب بحة الصوت المتكررة.

بحة الصوت والإجهاد

من الممكن أن يتمثل أحد أسباب بحة الصوت المتكررة في إجهاد الصوت نفسه، سواء من خلال الغناء أو التحدث بصوت مرتفع جدًا، كما أن الصراخ من تلك المسببات التي تؤدي إلى النتيجة ذاتها.

في تلك الحالة سيكون الاسترخاء والحصول على القدر الكافي من الراحة وشرب الماء والسوائل من الأمور المفيدة، التي ستجعلك تتخلص من بحة الصوت.

التهاب اللوزتين وبحة الصوت

قد يكون سبب بحة الصوت راجع إلى التهاب اللوزتين، أي أن الفرد يعاني من التورم في منطقة الحنجرة، وفي تلك الحالة عادةً ما تظهر عليه بعض الأعراض الجانبية والتي تتمثل في ارتفاع درجة الحرارة وصعوبة البلع.

ناهيك عن التعرض إلى التهاب الحلق وتغير لون اللوزتين إلى اللون الأبيض أو الأصفر أو الأحمر نتيجة لوجود صديد، كما أن التورم والانتفاخ في تلك المنطقة من الأمور التي يمكن أن يتعرض لها الفرد.

علاقة بحة الصوت بمشكلات الجهاز التنفسي

أحد أسباب بحة الصوت المتكررة قد تكمُن في وجود مشكلة في الجهاز التنفسي، والتي تتمثل في الإصابة بالإنفلونزا أو البرد، كما أن تلك الأعراض عادةً ما تُصيب الحنجرة بالالتهاب.

الجدير بالذكر أن تلك المشكلات من شأنها أن تؤدي بالتبعية إلى تورم الأحبال الصوتية بشكل مؤقت، مسببة بذلك بحة الصوت والتي قد تستمر إلى بعض الوقت وبشكل متكرر.

الحساسية الموسمية وتأثيرها على الصوت

في بعض الأحيان قد يكون أحد أسباب بحة الصوت المتكررة هو الإصابة بالحساسية الموسمية، والتي يُصاب بها الأفراد في فصل الربيع على وجه الخصوص.

الجدير بالذكر أن هذا النوع من الحساسية يعمل على تهيج الحنجرة مما يؤدي إلى التأثير بشكل سلبي على الصوت، ومن هنا تبدأ مشكلة بحة الصوت في الظهور.

النمو الغير طبيعي وتأثيره على الأحبال الصوتية

بالنظر إلى أسباب بحة الصوت المتكررة نجد أن النمو غير الطبيعي يمكنه التأثير على الأحبال الصوتية بشكل أو بآخر، كما أنه قد يكون على هيئة العقد الصغيرة النسيجية من النوع الحميد؛ مما يؤدي إلى الشعور بإرهاق الصوت لفترات طويلة وبشكل متكرر.

كما أن هذا الخلل قد يأتي على شكل الورم الحميد أو ما يعرف باسم السليلة التي تظهر بسبب إرهاق الصوت، ناهيك عن الإصابة بالأكياس المملوءة بالمخاط أو ما يعرف باسم الأورام الحليمية التي تشير إلى ورم غير سرطاني وهو بمثابة نوع من الفيروسات التي تقود إلى الإصابة ببحة الصوت.

تأثير أمراض الجهاز العصبي على بحة الصوت

في بعض الأحيان قد نجد أن الأمراض التي تُصيب الجهاز العصبي قد تؤدي إلى الإصابة ببحة الصوت، وعلى الرغم من غرابة الأمر إلا أن وجود خلل في الأعصاب التي تُغذي الحنجرة والأحبال الصوتية من شأنه أن يؤثر بالسلب على الصوت.

تلك الأمراض قد تشمل السكتة الدماغية ومرض الباركنسون، بالإضافة إلى مرض التصلب اللويحي.

التقدم بالعمر وبحة الصوت

قد يكون السبب وراء بحة الصوت هو التقدم بالعمر، حيث إنه في تلك الحالة عادةً ما تصبح الأحبال الصوتية غير مشدودة كما كانت في السابق؛ مما يؤدي إلى صعوبة الحديث في بعض الأحيان أو الحصول على صوت خشن ومبحوح.

بحة الصوت والإصابة بالسرطان

بالنظر إلى أسباب بحة الصوت المتكررة والغير معروفة، نجد أن الإصابة بالسرطان أحد الأمور التي تؤدي إلى ذلك، حيث إن سرطان الحنجرة يؤدي إلى الشعور بالألم عند البلع، ناهيك عن ذلك الألم الذي يشعر به الفرد المصاب في الأذن.

إلى جانب ذلك فإن أحد الأعراض المصاحبة لهذا الأمر تتمثل في تضخم العنق ووجود صعوبة في التنفس، كما أن الإصابة بسرطان الرئة وسرطان الثدي من شأنها أن تؤثر على الأعصاب التي تعمل على تغذية الحنجرة، بما يؤدي إلى إصابة الفرد ببحة الصوت.

أمراض تشير إليها بحة الصوت

في بعض الأحيان قد تشير بحة الصوت إلى الإصابة بشلل في العصب الصوتي والذي عادةً ما يتعرض لها الفرد عقب الخضوع إلى العمليات الجراحية.

إلى جانب ذلك فتلك الأمراض تتضمن أيضًا الحساسية الموسمية ومرض الروماتيزم، ناهيك عن وجود خلل في النطق التشنجي الموجود في عضلات الحنجرة.

أعراض بحة الصوت

تجدر الإشارة إلى أن بحة الصوت المتكرر عادةً ما تكون مصاحبة للكثير من الأعراض الأخرى، والتي تتنوع بين وجود صعوبة في الكلام والسعال المتكرر، بالإضافة إلى صعوبة التنفس وتراكم المخاط والبلغم في الحلق والصدر.

اقرأ أيضًا: هل بحة الصوت خطيرة

كيفية الوقاية من بحة الصوت

عقب التعرف على أسباب بحة الصوت المتكررة نشير إلى أن الوقاية من هذا الأمر تتطلب الإقلاع عن التدخين أو التواجد بالقرب من المدخنين، بالإضافة إلى الإكثار من تناول الماء وتجنب تناول الكحوليات والأطعمة الحارة والمشروبات شديدة البرودة.

كما أن تلك الأساليب الوقائية تشكل تجنب إرهاق الأحبال الصوتية، وشرب السوائل الساخنة التي تعمل على تعزيز صحة الأحبال الصوتية ومنطقة الحنجرة بشكل عام.

إلى جانب ذلك فإن تجنب التعرض إلى الأتربة ومسببات الحساسية من شأنه أن يُقلل فرص الإصابة ببحة الصوت، واستنشاق بخار الماء وتجنب تناول مزيلات الاحتقان سيؤدي إلى التقليل من تفاقم الحالة.

الجدير بالذكر أن الراحة التامة وعدم إجهاد الصوت سيساعد على تحسن الحالة في أقصر وقت ممكن، كما أن تجنب الأحاديث الطويلة في الهاتف واستخدام حبوب المص باستمرار من شأنها أن تحافظ على صحة الأحبال الصوتية، بما ينعكس بالإيجاب على بحة الصوت.

بالإضافة إلى ذلك فإنه ينبغي على الفرد التقليل من تناول المشروبات التي تحتوي على كمية كبيرة من الكافيين، كما أن التعرض للمواد الكيميائية وتناول الأطعمة التي تسبب الإصابة بعسر الهضم وحرقة المعدة تعد من أهم أسباب بحة الصوت المتكررة.

علاج بحة الصوت المتكررة لدى الأطفال والبالغين

عقب الاطلاع على طرق الوقاية وأسباب بحة الصوت المتكررة، نشير إلى أنه يمكن علاج تلك الحالة من خلال تناول بعض الأدوية المخصصة لهذا العرض، وفي بعض الحالات المستعصية يمكن أن يتم اللجوء إلى التدخل الجراحي في حال نمو الأورام في محيط الحنجرة.

علاج بحة الصوت بالأعشاب الطبيعية

يمكن التخلص من بحة الصوت باستخدام العديد من الأعشاب الطبيعية التي لا تؤدي إلى حدوث الآثار الجانبية، والتي تتنوع بين الزنجبيل والبصل وخل التفاح وغيرها من العناصر الأخرى التي سنشير إليها تفصيلًا في الفقرات التالية.

التخلص من بحة الصوت بالبصل

يعمل هذا النوع من المواد الطبيعية على إزالة البلغم المتراكم في منطقة الحنجرة، كما أن له العديد من الخصائص الفعالة، والتي تعمل على علاج التهاب الحنجرة.

الجدير بالذكر أن هذا المشروب عادةً ما يتم تحضيره من خلال تقطيع البصل ووضعه في كوب من الماء، ومن ثم يتم تركه إلى أن يصبح قوام الماء سميكًا.

كما يمكن خلط 5 ملاعق من البصل البودرة مع الماء الساخن وإضافة العسل إليه لتحليته وبضع قطرات من الليمون، وتناول الخليط للتخلص من بحة الصوت المتكررة.

التخلص من بحة الصوت بخل التفاح

خل التفاح هو أحد العناصر الطبيعية التي أثبتت فعالية كبرى في علاج بحة الصوت، كما يحتوي على العديد من الخصائص المضادة للميكروبات، والتي من شأنها أن تساعد على محاربة التهاب الحنجرة الذي يقود في النهاية إلى الإصابة ببحة الصوت.

أما عن كيفية تحضيره فإنها تتم من خلال إضافة ملعقتين صغيرتين منه إلى ملعقة صغيرة من عسل النحل ونصف كوب من الماء، كما يمكن إضافة كمية مناسبة من الفليفلة إلى خل التفاح للحصول على النتائج المرجوة، مع مراعاة تناوله مرتين يوميًا.

الزنجبيل وعلاج بحة الصوت

يساعد الزنجبيل على علاج بحة الصوت من خلال جعل منطقة الحنجرة تُصبح أكثر ليونة، ويمكن غليه لمدة 10 دقائق، مع مراعاة تركه إلى أن يبرد ومن ثم يتم إضافة العسل وعصير الليمون إليه وتناوله بشكل يومي للحصول على النتائج المرجوة.

الثوم للتخلص من بحة الصوت

يمكن الاعتماد على الثوم في علاج بحة الصوت، حيث يحتوي على العديد من العناصر المحاربة للفيروسات والبكتيريا، والتي تعمل على تعزيز صحة الأحبال الصوتية والجهاز المناعي أيضًا.

من هنا نجد أنه يمكنك مضغ فصوص الثوم في الصباح وبلعها، كما يمكن شربه مع الماء بصورة دورية للحصول على فوائده.

عصير الليمون لعلاج بحة الصوت

عقب الاطلاع على العوامل المسببة لبحة الصوت، يمكنك اللجوء إلى عصير الليمون الطازج لعلاج تلك المشكلة؛ ذلك لأنه يحتوي على طبيعة حامضية تتيح لك إمكانية التخلص من الفيروسات والبكتيريا.

من هنا نجد أنه يساعد على الشفاء من البلغم الذي يُصيب منطقة الحنجرة مسببًا بحة الصوت بالتبعية.

أما عن كيفية استخدامه فإنها تعتمد على عصر حبة من الليمون الطازج، وإضافته إلى الماء الساخن مع وضع نصف ملعقة صغيرة من الملح ومزج الخليط جيدًا، ويتم استخدامه كغرغرة عدة مرات على مدار اليوم الواحد.

اقرأ أيضًا: علاج بحة الصوت والبلغم

تأثير عسل النحل على بحة الصوت

العسل هو من العناصر الطبيعية التي يمكنك استخدامها عقب الوقوف على أسباب الإصابة ببح الصوت، حيث يعمل على جعل الحنجرة تصبح أكثر ليونة.

كما أنه عمل على تقليل الالتهاب الذي تعاني منه المنطقة ذاتها، ويمكنك تناوله في الصباح وخلال أيام ستلاحظ نتيجته، إلى جانب ذلك فإنه يمكن استبدال السكر الموضوع في الشاي والمشروبات الأخرى الساخنة للتحلية بالعسل، ومع الوقت ستلاحظ الفرق.

علاج بحة الصوت بالعرقسوس

يمكن لهذا النوع من الأعشاب الطبيعية التقليل من تهيج الحلق، كما أنه يتمتع بالكثير من الخصائص التي تساعد على التخلص من بحة الصوت والرشح والإنفلونزا كذلك.

تأثير الكركم على بحة الصوت

يمكن الاعتماد على الكركم في التخلص من بحة الصوت، حيث يحتوي على مادة الكركمين الفعالة التي تعمل على التقليل من الالتهابات والاحتقان الذي ينتج في منطقة الحلق والحنجرة، ومن هنا يمكن استخدامه في الطعام أو تناوله لتحسين صحة الأحبال الصوتية بشكل عام.

الفلفل الحريف لعلاج بحة الصوت

ضمن الأعشاب الطبيعية التي تضمن لك الحصول على النتائج المرجوة بشأن التخلص من بحة الصوت، حيث يعمل على تهدئة حرقة الحلق والتقليل من الألم والتورم الذي يمكن أن يُصيب تلك المنطقة.

من ثم يمكن مزج نصف ملعقة صغيرة منه مع ملعقة كبيرة من العسل وتناولها، أو يمكنك إضافة ملعقة كبيرة منه إلى عصير الليمون في كوب كبير من الماء وتناوله بشكل يومي للحصول على النتائج المرجوة.

الفراسيون الأبيض لعلاج بحة الصوت

أحد النباتات الطبيعية التي تحتوي على مادة الفلافونيدات والقلويدات، حيث يمكن استخدامها في علاج الكحة ومشاكل الصدر ناهيك عن مشكلة بحة الصوت.

أما عن كيفية استخدامها فإنها تتم من خلال إضافة ملعقة صغيرة من تلك العشبة إلى كوب من الماء المغلي ومن ثم يتم تركه لمدة 10 دقائق وتصفيته وتناوله، مع مراعاة تناوله مرتين في الصباح والمساء للحصول على النتائج المرجوة.

نبات البوصير الأبيض للتخلص من بحة الصوت

أحد النباتات التي تحتوي على مواد هلامية وصابونيات ثلاثية التربين وزيت طيار، كما يمكنك استخدامه في علاج أمراض الصدر والتهاب الحنجرة على وجه الخصوص.

ذلك من خلال إضافة ملعقة كبيرة من هذا المسحوق إلى كوب من الماء المغلي وتركه لمدة 10 دقائق، ومن ثم يتم تصفيته وتناوله بمعدل مرة في الصباح ومرة في المساء، ويتطلب استشارة الطبيب المختص بالحالة أولًا.

نبات البطباط لعلاج بحة الصوت

أحد النباتات الطبيعية التي تساهم في التخلص من مشكلة بحة الصوت، حيث يحتوي على حمض العفص والفلافونيدات، بالإضافة إلى الفينول وحمض السيليسيك والمواد الهلامية التي يتم استخدامها في علاج آلام الحلق والحنجرة.

الجدير بالذكر أنه يمكن استخدامه ووضعه في كوب من الماء المغلي وتركه لمدة 5 دقائق، مع مراعاة تصفيته وتناوله بشكل يومي.

الصابونية المخزنية لعلاج بحة الصوت

ضمن العناصر المستخدمة في علاج بحة الصوت حيث تحتوي على مواد راتنجية وزيت طيار؛ ومن ثم فيمكن استخدامه في الحد من آلام الحنجرة، ويمكن ذلك من خلال إضافة ملعقة صغيرة منها إلى كوب من الماء المغلي.

كما أن تناول هذا المشروب مرتين في اليوم سيساعدك على التخلص من التهاب الجهاز التنفسي والآلام التي تشعر بها في الحنجرة.

اقرأ أيضًا: علاج بحة الصوت والتهاب الحلق من المنزل

الشمر لعلاج الصوت المبحوح

يمكن غلي ملعقة من بذور الشمر وإضافتها إلى كوب من الماء المغلي وتركه لمدة 10 دقائق، ومن ثم يتم تناوله مرتين أو 3 على مدار اليوم الواحد.

قد تطرأ على الفرد بعض الأعراض التي لا سبب لها، كما أنها تحتاج إلى التعرف على أسبابها أولًا لتلقي العلاج، والتعرف على أسباب بحة الصوت المتكررة يجعلك تتجنب هذا العرض الطارئ.

التعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.